و على هذا الأساس، إذا جاء في الأحاديث و الأخبار الإسلامية أو الآيات
القرآنية عبارة «لقاء اللّه» فإن المقصود هو المشاهدة بعين القلب و العقل، لأنّ
القرينة العقلية و النقلية أفضل شاهد على هذا الموضوع و قد كان لنا أبحاث أخرى في
ذيل الآية (102) من سورة الأنعام في هذا الصعيد.