عند ما توجهت ضربة جديدة- بانتصار موسى على السحرة و إيمانهم به- إلى أركان
السلطة الفرعونية، استوحش فرعون و اضطرب بشدّة و رأى أنّه إذا لم يظهر أي ردّ فعل
في مقابل هذا المشهد، فسيؤمن بموسى كل الناس أو أكثرهم، و ستكون السيطرة على
الأوضاع غير ممكنة، لهذا عمد فورا إلى عملين مبتكرين:
في البداية وجه اتهاما (لعلّه مرغوب عند السواد من الناس) إلى السحرة، ثمّ