فإنّه ممن أحبّه و أحبّ عمله» [1].
واضح أنّ كلّ هذه الفضيلة و هذا الثواب لمن كانت قراءته باعثا على انكسار روح الغرور في نفسه، و على السير في طريق رضا اللّه سبحانه.
[1]- نور الثقلين، ج 5، ص 668، الحديث 1.