اللّه» [1].
و واضح إنّ كل هذه الفضائل في التلاوة لا تعود على من يقرأها دون أن يدرك حقيقتها، بل إنّها نصيب من يقرأها و يفهمها و يعمل بها ... من يقدر القرآن حقّ قدره و يطبق آياته في حياته.
[1]- المصدر السابق.