responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 38

798.الصَّمْتُ نَجاةٌ.

799.الأُمورُ أشْباهٌ.

800.الفِطْنَةُ هِدايَةٌ.

801.الغَباوَةُ غَوايَةٌ.

802.الزُّهْدُ ثَرْوَةٌ.

803.الهَوى صَبْوَةٌ.

804.الحِلْمُ عَشْيرَةٌ.

805.السَّفَهُ جَريرَةٌ.

806.الأَمَلُ يَغُرُّ.

807.العَيْشُ يَمُرُّ.

808.المَوْتُ مُريحٌ.

809.البَريءُ صَحيحٌ.

810.الْأَمْرُ قَريبٌ.

811.المُنافِقُ مُريبٌ.

812.التَّأْييدُ حَزْمٌ [1] .

813.الاْءِحْسانُ غُنْمٌ.

814.العِلْمُ جَلالَةٌ.

815.الجَهالَةُ ضَلالَةُ.

816.الهَيْبَةُ مَقْرُونَةٌ بِالْخَيْبَـةِ.

817.الْقِسْطُ رُوْحُ الشَّـهادَةُ.

818.الفَضيلَةُ غَلَبَةُ الْعادَةِ.

819.العَفْوُ زَكاةُ الظَّفَرِ.

820.اللجاج بَذْرُ الشَّر.

821.التَّقَلُّلُ وَ لاَ التَّذَلُّلُ.

822.المُرُوَّةُ وَالْغَناءُ مِنَ التَّجَمُّلِ.

823.الْعَيْنُ بَريدُ الْقَلْبِ.

824.الفِكْرُ يُثيرُ الْكَسْبَ [2] .

825.المَرَضُ حَبْـسُ الْبَـدَنِ.

826.الفِتْنَةُ [3] يَجْلِبُ الْحَـزَنَ.

827.الجَسَدُ سِجْنُ [4] الـرُّوحْ.

828.الهَمّازُ مَذْمُومٌ مَجْرُوحٌ.

829.الْأَيّامُ تُفيـدُ التَّـجارِبِ.

830.المَوَدَّةُ أقْرَبُ رَحِمٍ.

831.الشُّكْرُ يُـدِرُّ [5] النِّعَـمِ.

832.الاْءِخْلاصُ ثَمَرَةُ الْعِبادَةِ.

833.اليَقينُ أفْضَـلُ الزَّهـادَةِ.

834.الدُّنْيا مَزْرَعَةُ الشَّرِّ [6] .

835.العَقْلُ مُصْلِـحُ كُـلِّ أمْـرٍ.

836.العُيُونُ طَلائِـعُ الْقُلُوبِ.


[1] و في الغرر : التأيد.

[2] و في الغرر 369 : (يُنِيْرُ اللُّبّ).

[3] في الغرر 371 : القنية . وتقدم في رقم 783 مثله فلاحظ.

[4] في الغرر 372 : الحسد حبس.

[5] في ب : يذر . في ت : بذر . في الغرر 385 : يدوم (خ ل : بذر).

[6] و مثله في الغرر ، و الأحسن من هذا التعبير هو الحديث المعروف (الدنيا مزرعة الخير و الشر) ، و إن شئت ملاحظة القافية هنا فقل : (الدنيا مزرعة الخير و الشر) ، و سيأتي قريبا برقم (925) : الدنيا معبرة الاخرة.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست