responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 39

837.اللَّجاجُ مَثارُ الْحُـرُوبِ.

838.الصَّدْرُ رَقيبُ البَدَنِ.

839.الدُّنْيا دارُ الْمِحَنِ.

840.العُجْـبُ رَأْسُ الْجَهْـلِ.

841.التَّواضُـعُ عُنْوانُ النَّبْـلِ.

842.اللِّسْانُ جَمُوحٌ بِصاحِبِهِ.

843.الشَّرُّ يَكْبُو بِراكِبِهِ.

844.اخُوكَ مَنْ واساكَ فِي الشِّدَّةِ [1] .

845.المَرْءُ عَدُوُّ ما جَهِلَ.

846.المَرْءُ صَدْيقُ ما عَقَلَ.

847.الاْءِعْذارُ يُوجِبُ الاْءِعْتِذارَ.

848.العَجَـلُ يُوجِبُ العَـثارَ.

849.الْأَمانِيُّ شيمَـةُ الحَمْقى.

850.التَّواني سَجِيَّةُ النَّـوْكى.

851.الطَّمَعُ فَقْرٌ حاصِـرْ [2] .

852.اليَأْسُ غَناءٌ حاضِرٌ.

853.التَّواضُعُ يَرْفَعُ الْوَضيعَ.

854.التَّكَبُّرُ يَضَعُ الرَّفيعَ.

855.الرِّفْقُ مِفْتاحُ الصَّـوابِ.

856.السَّفَهُ مِفْـتاحُ السَّـباب.

857.الهَوى آفَةُ الْأَلْبابِ.

858.العِتابُ حَياةُ المَوَدَّةِ.

859.الهَدِيَّةُ تَجْلِـبُ الْمَحَبَّـةَ.

860.المَوْتُ بابُ الاْخِرَةِ.

861.التَّجَمُّلُ مُـرُوَّةٌ ظاهِـرَةٌ.

862.العاقِلُ يَأْلِفُ مِثْلَهُ.

863.الجاهِلُ يَميلُ إِلى شَكْلِهِ.

864.السَّلامَةُ فِي التَّفَرُّدِ.

865.الرّاحَةُ فِي التَّزَهُّدِ.

866.الحَسَدُ شَـرٌّ الْأَمْـراضِ.

867.الجُودُ حارِسُ الأعراض.

868.الاْءِقْتصادُ يُنْمي الْقَلـيلَ.

869.الاْءِسْرافُ يُفْني الْجَزيل.

870.السّاعاتُ مَكْمَنُ الاْفاتِ.

871.العُمْرُ تُفْنيـهِ اللَّحَـظاتُ.

872.الصّادِقُ مُكَـرَّمٌ جَلـيلٌ.

873.الْكاذِبُ مُهانٌ ذَليلٌ.

874.السّاعاتُ تَنْتَهِبُ [3] الْأَعْمار.

875.اَلبِطْنَةُ تَمْنَعُ الْفِطْنَةَ.

876.الرِّيبَةُ تُوجبُ الظِّنَّةَ.

877.الصَّبْرُ جُنَّةُ الْفاقَةِ.

878.العُجْبُ رَأْسُ الْحَماقَـةِ.


[1] ليس من هذا الفصل ، وقد تابع المصنف الغرر في ذلك : 420 : أخوك مواسيك في الشدة.

[2] كذا في الغرر 308 . وفي الأصل : حاضر.

[3] في الغرر 344 : تنهب.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست