responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 189

3883.بِصِحَّةِ الْأَجْسادِ [1] تُوجَدُ لَذَّةُ الطّعامِ.

3884.بِأَصالَةِ [2] الرَّأْيِ يَقوَى الْحَزْمُ.

3885.بِتَرْكِ ما لا يَعْنيكَ يَتِمُّ لَكَ الْعَقْلُ.

3886.بِكَثْرَةِ الاْءِحْتِمالِ يَكْثُرُ الْفَضْلُ.

3887.بِالْعَمَلِ يَحْصُلُ الثَّوابُ لا بِالْكَسَلِ.

3888.بِحُسْنِ الْعَمَلِ تُجْنى ثَمَرَةُ الْعِلْمِ لا بِحُسْنِ الْقَوْلِ.

3889.بِحُسْنِ الْعَمَلِ [3] تَحْصُلُ الْجَنَّةُ لا بِالْأَمَلِ.

3890.بِالْأَعْمالِ الصّالِحاتِ تَعْلُو الدَّرَجاتُ.

3891.بِغَلَبَةِ الْعاداتِ الْوُصُولُ إِلى أَشْرَفِ الْمَقاماتِ.

3892.بِبُلُوغِ الاْمالِ يَهُونُ رُكُوبُ الْأَهْوالِ.

3893.بِالْأَطْماعِ تَذِلُّ رِقابُ الرِّجالِ.

3894.بِالاْءِحْسانِ تُسْتَرَقُّ الرِّقابُ.

3895.بِمِلْكِ الشَّهْوَةِ التَّنَزُّهُ عَنْ كُلِّ عابٍ.

3896.بِالاْءِسْتِبْصارِ يَحْصُلُ الاْءِعْتِبارُ.

3897.بِلُزُومِ الْحَقِّ يَحْصُلُ الاْءِسْتِظْهارُ.

3898.بِصِلَةِ الرَّحِمِ تُسْتَدَرُّ النِّعَمُ.

3899.بِقَطيعَةِ الرِّحِمِ تُسْتَجْلَبُ النِّقَمُ.

3900.بِتَكْرارِ الْفِكْرِ تَسْلَمُ الْعَواقِبُ.

3901.بِالتَّعَبِ الشَّديدِ تُدْرَكُ الدَّرَجاتُ الرَّفيعَةُ وَ الرّاحَةُ الدّائِمَةُ.

3902.بِالْجَهْلِ يُسْتَثارُ كُلُّ شَرٍّ.

3903.بِالْفِكْرِ تَنْجَلي غَياهِبُ الاُْمورِ.

3904.بِالْعَقْلِ كمالُ الْنَّفْـسِ.

3905.بِالْمُجاهَدَةِ صَلاحُ النَّفْسِ.

3906.بِالْفَجائِعِ يَتَنَغَّصُ السُّرُورُ.

3907.بِالطّاعَةِ تُزْلَفُ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقين.

3908.بِالْمَعْصِيَةِ تَبْرُزُ [4] النّارُ لِلْغاوينَ.

3909.بِالصِّدْقِ وَ الْوَفاءِ تَكْمُلُ الْمُرُوَّةُ لِأَهْلِها.

3910.بِالرِّفْقِ تَهُونُ الصِّعابُ.

3911.بِالتَّأَنِّيتَسْهُلُ الْأَسْبابُ.

3912.بِقَدْرِ عُلُوِّ الرِّفْعَةِ تَكُونُ نِكايَةُ الْواقِعَةِ.

3913.بِالتَّقْوى قُرِنَتِ الْعِصْمَة.

3914.بِالْعَفْوِ تُسْتَنْزَلُ الرَّحْمَةُ.

3915.بِالاْءِيمانِ يُرْتَقى إِلى ذِرْوَةِ السَّعادَةِ وَ نِهايَةِ الْحُبُورِ.

3916.بِالاْءِحْسانِ وَ الْمَغْفِرَةِ لِلْذَّنْبِ يَعْظُمُ الْمَجْدُ [5] .


[1] في الغرر 111 : بصحة المزاج.

[2] في طبعة طهران للغرر : بإصابة الرأي.

[3] في الغرر 117 : بالعمل تحصل ..

[4] في الغرر 127 : توصد النار.

[5] في طبعة طهران للغرر : بالإحسان و تغمد الذنوب بالغفران يعظم المجد.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 189
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست