responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 188

3847.بِلينِ الْجانِبِ تَأْنَسُ النُّفُوسُ.

3848.بِالاْءِقْبالِ تُطْرَدُ النُّحُوسُ.

3849.بِحُسْنِ الْأَخْلاقِ يَطيبُ الْعَيْشُ.

3850.بِكَثْرَةِ الْغَضَبِ يَكُونُ الطَّيْشُ.

3851.بِعَدْلِ الْمَنْطِقِ تَجِبُ الْجَلالَةُ.

3852.بِالْعُدُولِ عَنِ الْحَقَّ تَكُونُ الضَّلالَةُ.

3853.بِالاْءِيْمانِ تَكُونُ النَّجاةُ.

3854.بِالْعافِيَةِ تُوجَدُ لَذَّةُ الْحَياةِ.

3855.بِالْعَقْلِ يُسْتَخْرَجُ غَوْرُ الْحِكْمَةِ.

3856.بِذِكْرِ اللّه ِ تُسْتَنْزَلُ الرَّحْمَةُ.

3857.بِالاْءِيْمانِ يُسْتَدَلُّ عَلى الصَّالِحاتِ.

3858.بِالْعَدْلِ تَتَضاعَفُ الْبَرَكاتُ.

3859.بِالْعَقْلِ تُنالُ الْخَيراتُ.

3860.بِالْقَناعَةِ يَكُونُ الْعِـزُّ.

3861.بِالطّاعَةِ يَكُونُ الْفَوْزُ.

3862.بِالسِّيرَةِ الْعادِلَةِ يُقْهَرُ الْمَساوي.

3863.بِاكْتِسابِ الْفَضائِلِ يُكْبَتُ الْمُعادي.

3864.بِدَوامِ ذِكرِ اللّه ِ تَنجاب [1] الْغَفْلَةُ.

3865.بِحُسْنِ الْعِشْرَةِ تَدُومُ الْوُصْلَةُ.

3866.بِتَكْرارِ الْفِكْرِ يَتَحاتُّ [2] الشَّكُّ.

3867.بِدَوامِ الشَّكِّ يَحْدُثُ الشِّرْكُ.

3868.بِالْحِكْمَةِ يُكْشَفُ غِطاءُ الْعِلْمِ.

3869.بِوُفُورِ الْعَقْلِ يَتَوَفَّرُ الْحِلْمُ.

3870.بِالْعُقُولِ يُنالُ ذِرْوَةُ الْأُمورِ.

3871.بِالصَّبْرِ تُدْرَكُ مَعالِي الْأُمورِ.

3872.بِالتَّقْوى تُقْطَعُ حُمَةُ الْخَطايا.

3873.بِحُسْنِ الْأَخْلاقِ تَدُرُّ الْأَرْزاقُ.

3874.بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ تَكْثُرُ الرِّفاقُ.

3875.بِصِدْقِ الْوَرَعِ يَحْدُثُ [3] الدِّينُ.

3876.بِالرِّضا بِقَدَرِ [4] اللّه ِ يُسْتَدَلُّ عَلى حُسْنِ الْيَقينِ.

3877.بِالْبِشْرِ وَ بَسْطِ الْوَجْهِ يَحْسُنُ مَوْقِعُ الْبَذْلِ.

3878.بِإِيثارِ حُبِّ الْعاجِلَةِ صارَ مَنْ صارَ إِلى سُوءِ الاْجِلَةِ.

3879.بِالصّالِحاتِ يُسْتَدَلُّ عَلى الاْءِيمانِ.

3880.بِحُسْنِ التَّوَكُّلِ يُسْتَدَلُّ عَلىصِدْقِ [5] الاْءِيقانِ.

3881.بِكَثْرَةِ التَّواضُعِ يَتَكامَلُ الشَّرَفُ.

3882.بِكَثْرَةِ التَّكَبُّرِ يَكُونُ التَّلَفُ.


[1] كذا في (ب) وَ الغرر 91 و 93 ، وَ في (ت) : تتحاتّ وَ يتاحت ، وَ المعنى واحد تقريبا.

[2] كذا في (ب) وَ الغرر 91 و 93 ، وَ في (ت) : تتحاتّ وَ يتحات ، وَ المعنى واحد تقريبا.

[3] كذا في النسختين ، وَ في الغرر 105 : يحصن ، وهو الصواب.

[4] في الغرر 106 : بقضاء.

[5] في الغرر 107 : حُسْن.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 188
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست