responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 125

2839. أَسْعَدُهُمْ بِالاْخِرَةِ الْعامِلُ لَها.

2840.أَصْلُ الْمُرُوَّةِ الْحَياءُ وَ ثَمَرَتُها الْعِفَّةُ [1] .

2841.أَفْضَلُ الْمُرُوَّةِ مُواساة الاْءِخْوانِ بِالْأَمْوالِ وَ مُساواتُهُمْ في الْأَحْوالِ.

2842.أَهْلَكُ شَيْءٍ الشَّكُّ وَ الاْءِرْتِيابُ ، أَمْلَكُ شَيْءٍ الْوَرَعُ وَ الاْءِجْتِنابُ.

2843.أَشْرَفُ الْأَقْوالِ الصِّدْقُ.

2844.أَفْضَلُ الْأَعْمالِ لُزُومُ الْحَقِّ.

2845.أَفْضَلُ الْخَلْقِ أَقْضاهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَحَبُّهُمْ إِلَى اللّه ِ تَعالى أَقْوَلُهُمْ بِالصِّدْقِ.

2846.أَحْسَنُ الْفِعالِ ما وافَقَ الْحَقَّ وَ أجْمَلُ الْمَقالِ ما طابَقَ الصِّدْقَ.

2847.أَدْرَكُ النّاسِ بِحاجَتِه ذُو الْعَقْلِ الْمُتَرَفِّقُ.

2848.أَفْضَلُ النّاسِ أَعْمَلُهُمْ بِالرِّفْقِ وَ أَكْيَسُهُمْ أَصْبَرُهُمْ عَلى الْحَقِّ.

2849.أَحْسَنُ الصِّدْقِ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ وَ أَفْضَلُ الْجُودِ بَذْلُ الْجُهْدِ.

2850.أَوَّلُ ما تُنْكِرُونَ مِن الْجِهادِ جِهادُ أَنْفُسِكُمْ.

2851.آخِرُ ما تَفْقِدُونَ مُجاهَدَةُ أَهْوائِكُمْ وَ طاعَةُ ذَوِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ [2] .

2852.أَوْلَى الْعِلْمِ بِكَ ما لا يَصْلُحُ الْعَمَلُ إِلاّ بِه.

2853.أَلْزَمُ الْعَمَلِ لَكَ ما دَلَّكَ عَلى صَلاحِ قَلْبِكَ وَ أَظْهَرَ لَكَ فَسادَهُ.

2854.أَعْجَزُ النّاسِ آمَنُهُمْ لِوُقُوعِ الْحَوادِثِ وَ هُجُومِ الْأَجَلِ.

2855.أَفْقَرُ النّاسِ مَنْ قَتَّرَ عَلى نَفْسِه مَعَ الْغِنى وَ السِّعةِ.

2856.أَحْمَقُ النّاسِ مَنْ أَنْكَرَ عَلى غَيْرِه رَذيلَةً هُوَ مُقيمٌ علَيْها.

2857.أَوْلَى النّاسِ بِالاْءِصْطِناعِ مَنْ إِذا مُطِلَ صَبَرَ وَ إِذا مُنِعَ عَذَرَ وَ إِذا أُعْطِيَ شَكَرَ.

2858.أَوَّلُ الْعِبادَةِ انْتِظارُ الْفَرَجِ بِالصَّبْرِ [3] .

2859.[أَكْثَرُ مَصارِعَ الْعُقُوْلِ تَحْتَ بُرُوقِ الْأَطْماعِ] [4] .

2860.اكْتِسابُ الْحَسَناتِ أَفْضَلُ الْمَكاسِبِ [5] .

2861.اجْتِنابُ السَّيِّئاتِ أَوْلى مِنِ اكْتِسابِ الْحَسَناتِ.

2862.أَهْلُ الْعَفافِ أَشْرَفُ الْأَشْرافِ.

2863.اصْطِناعُ الْمَكارِمِ أَفْضَلُ ذُخْرٍ وَ أَكْرَمُ اصْطِناعٍ.


[1] ليس من هذا الفصل ، و في الغرر 484 : أفضل المروءة ...

[2] ليس من هذا الفصل.

[3] ليس من هذا الفصل.

[4] من (ب).

[5] هذا و تواليه لييس من هذا الفصل.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 125
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست