2839. أَسْعَدُهُمْ بِالاْخِرَةِ الْعامِلُ لَها.
2840.أَصْلُ الْمُرُوَّةِ الْحَياءُ وَ ثَمَرَتُها الْعِفَّةُ [1] .
2841.أَفْضَلُ الْمُرُوَّةِ مُواساة الاْءِخْوانِ بِالْأَمْوالِ وَ مُساواتُهُمْ في الْأَحْوالِ.
2842.أَهْلَكُ شَيْءٍ الشَّكُّ وَ الاْءِرْتِيابُ ، أَمْلَكُ شَيْءٍ الْوَرَعُ وَ الاْءِجْتِنابُ.
2843.أَشْرَفُ الْأَقْوالِ الصِّدْقُ.
2844.أَفْضَلُ الْأَعْمالِ لُزُومُ الْحَقِّ.
2845.أَفْضَلُ الْخَلْقِ أَقْضاهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَحَبُّهُمْ إِلَى اللّه ِ تَعالى أَقْوَلُهُمْ بِالصِّدْقِ.
2846.أَحْسَنُ الْفِعالِ ما وافَقَ الْحَقَّ وَ أجْمَلُ الْمَقالِ ما طابَقَ الصِّدْقَ.
2847.أَدْرَكُ النّاسِ بِحاجَتِه ذُو الْعَقْلِ الْمُتَرَفِّقُ.
2848.أَفْضَلُ النّاسِ أَعْمَلُهُمْ بِالرِّفْقِ وَ أَكْيَسُهُمْ أَصْبَرُهُمْ عَلى الْحَقِّ.
2849.أَحْسَنُ الصِّدْقِ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ وَ أَفْضَلُ الْجُودِ بَذْلُ الْجُهْدِ.
2850.أَوَّلُ ما تُنْكِرُونَ مِن الْجِهادِ جِهادُ أَنْفُسِكُمْ.
2851.آخِرُ ما تَفْقِدُونَ مُجاهَدَةُ أَهْوائِكُمْ وَ طاعَةُ ذَوِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ [2] .
2852.أَوْلَى الْعِلْمِ بِكَ ما لا يَصْلُحُ الْعَمَلُ إِلاّ بِه.
2853.أَلْزَمُ الْعَمَلِ لَكَ ما دَلَّكَ عَلى صَلاحِ قَلْبِكَ وَ أَظْهَرَ لَكَ فَسادَهُ.
2854.أَعْجَزُ النّاسِ آمَنُهُمْ لِوُقُوعِ الْحَوادِثِ وَ هُجُومِ الْأَجَلِ.
2855.أَفْقَرُ النّاسِ مَنْ قَتَّرَ عَلى نَفْسِه مَعَ الْغِنى وَ السِّعةِ.
2856.أَحْمَقُ النّاسِ مَنْ أَنْكَرَ عَلى غَيْرِه رَذيلَةً هُوَ مُقيمٌ علَيْها.
2857.أَوْلَى النّاسِ بِالاْءِصْطِناعِ مَنْ إِذا مُطِلَ صَبَرَ وَ إِذا مُنِعَ عَذَرَ وَ إِذا أُعْطِيَ شَكَرَ.
2858.أَوَّلُ الْعِبادَةِ انْتِظارُ الْفَرَجِ بِالصَّبْرِ [3] .
2859.[أَكْثَرُ مَصارِعَ الْعُقُوْلِ تَحْتَ بُرُوقِ الْأَطْماعِ] [4] .
2860.اكْتِسابُ الْحَسَناتِ أَفْضَلُ الْمَكاسِبِ [5] .
2861.اجْتِنابُ السَّيِّئاتِ أَوْلى مِنِ اكْتِسابِ الْحَسَناتِ.
2862.أَهْلُ الْعَفافِ أَشْرَفُ الْأَشْرافِ.
2863.اصْطِناعُ الْمَكارِمِ أَفْضَلُ ذُخْرٍ وَ أَكْرَمُ اصْطِناعٍ.