responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 124

2818.أَهْوَنُ شَيْءٍ لائِمَةُ الْجُهّالِ.

2819.أَهْلَكُ شَيْءٍ اسْتِدامَةُ الضَّلالِ.

2820.أَبْعَدُ النّاسِ سَفَرا مَنْ كانَ سَفَرُهُ فِي ابْتِغاءِ أَخٍ صالِحٍ.

2821.أَقْرَبُ النِّيَّاتِ فِي النّجاحِ أعْوَدُها فِي الصَّلاحِ.

2822.أَوَّلُ الْمُرُوَّةِ طَلاقَةُ الْوَجْهِ وَ آخِرُهَا التَّوَدُّدُ إِلَى النّاسِ [1] .

2823.أَوَّلُ الاْءِخْلاصِ الْيأْسُ مِمّا فِي أَيْدي النّاسِ.

2824.أَوَّلُ الْفُتُوَّةِ الْبُشْرُ وَ آخِرُهَا اسْتدامَةُ الْبِرِّ.

2825.أَقْرَبُ ما يَكُونُ الْفَرَحُ عِنْدَ تَضايُقِ الْأَمْرِ.

2826.أَمْقَتُ الْعِبادِ إِلَى اللّه ِ مَنْ كانَ هَمُّهُ بَطْنَهُ وَ فَرْجَهُ.

2827.أَنْعَمُ النّاسِ عَيْشا مَنْ مَنَحَهُ اللّه ُ الْقَناعَةَ وَ أصْلَحَ لَهُ زَوْجَهُ.

2828.أَشَدُّ النّاسِ عَمىً مَنْ عَمِيَ عَنْ حُبِّنا وَ فَضْلِنا وَ ناصَبَنا الْعَداوَةَ بِلا ذَنْبٍ سَبَقَ مِنّا إِلَيْهِ إِلاّ أنّا دَعَوْناهُ إِلَى الْحَقِّ وَ دَعاهُ سِوانا إِلى الْفِتْنَةِ وَ الدُّنْيا فَآثَرَهُما وَ نَصَب لَنَا الْعَداوَةَ.

2829.أَسْعَدُ النّاسِ مَنْ عَرَفَ فَضْلَنا وَ تَقَرَّبَ إِلَى اللّه ِ بِنا وَ أَخْلصَ حُبَّنا وَ عَمِلَ بِما إِلَيْهِ نَدَبْنا وَ انْتَهى عَمَّا عَنْهُ نَهَيْنا فَذاكَ مِنّا وَ هُو في دارِ الْمُقامَةِ مَعَنا.

2830.أَحْسَنُ الاْدابِ ما كَفَّكَ عَنِ الْمَحارِمِ.

2831.أَفْضَلُ [2] الْأَخْلاقِ ما حَمَلَكَ عَلى الْمَكارِم.

2832.أَبْلَغُ الشَّكْوى ما نَطَقَ بِه ظاهِرُ الْبَلْوى.

2833.أَفْضَلُ النَّجْوى ما كانَ عَلى الدِّينِ وَ التُّقى وَ أَسْفَرَ عَنِ اتِّباعِ الْهُدى وَ مُخالَفَةِ الْهَوى.

2834.أَصْدَقُ الْمَقالِ ما نَطَقَ بِه لِسانُ الْحالَ.

2835.أَحْسَنُ الْمَقالِ ما صَدَّقَهُ حُسْنُ الْفَعالِ.

2836.أَحْسَنُ الْكَلامِ ما زانَهُ حُسْنُ النِّظامِ وَ فَهِمَهُ الْخاصُّ وَ الْعامُّ.

2837.أَشْرَفُ الْهِمَمِ رِعايَةُ الذِّمامِ وَ أَفْضَلُ الشِّيَمِ صِلَةُ الْأَرْحامِ.

2838.أَبْلَغُ الْبَلاغَةِ ما سَهُلَ مَجازُهُ وَ حَسُنَ إِيجازُهُ.

2839.أَسْعَدُ النّاسِ بِالدُّنْيا التّارِكُ لَها و


[1] هذا و تالياه ليس من هذا الفصل.

[2] و في الغرر : أحسن الأخلاق.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست