responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 121

2738.أَصْلُ الرِّضا الثِّقَةُ بِاللّه ِ.

2739.أَصْلُ الزُّهْدِ الرَّغْبَةُ فيما عِنْدَ اللّه ِ تَعالى.

2740.أَصْلُ الاْءِيمانِ التَّسْليمُ لاِءَمْرِ اللّه ِ.

2741.أَفْضَلُ الْنَّاسِ مَنْ شَغَلَتْهُ مَعايِبُهُ عَنْ مَعايِبِ النّاسِ.

2742.أَفْضَلُ النّاسِ مَنْ جاهَدَ هَواهُ.

2743.أَحْزَمُ النّاسِ مَنِ اسْتَهانَ بِأَمْرِ دُنْياهُ.

2744.أَصْلُ الْعَقْلِ الْفِكْرُ وَ ثَمَرَتُهُ السَّلامَةُ [1] .

2745.أَصْلُ الشَّرِّ الطَّمَعُ وَ ثَمَرَتُهُ الْمَلامَةُ.

2746.أَصْلُ الْعَزْمِ الْحَزْمُ وَ ثَمَرَتُهُ الظَّفَرُ.

2747.أَصْلُ الْوَرَعِ تَجَنُّبُ الاْثامِ وَ التَّنَزُّهُ عَنِ الْحَرامِ.

2748.أَصْلُ السَّلامَةُ مِنَ الزَّلَلِ الْفِكْرُ قَبْلَ الْفِعْلِ وَ الرَّوِيَّةُ قَبْلَ الْكَلامِ

2749.أَصْلُ الزُّهْدِ الْيَقينُ وَ ثَمَرَتُهُ السَّعادَةُ.

2750.أَفْضَلُ مَنْ تَنَزَّهَتْ نَفْسُهُ مَنْ زَهِدَ فِي الْكَلامِ.

2751.أَفْضَلُ النّاسِ مَنْ كَظَمَ غَيْظهُ وَ حَلُمَ عَنْ قُدْرَةٍ.

2752.أَفْضَلُ مَعْرُوفِ اللَّئيمِ مَنْعُ أَدْاهُ.

2753.أَقْبَحُ أَفْعالِ الْكَريمِ مَنْعُ عَطاهُ.

2754.أَحْسَنُ الْعِلْمِ ما كانَ مَعَ الْعَمَلِ.

2755.أَحْسَنُ الصَّمْتِ ما كانَ عَنْ الزَّلَلِ.

2756.أَحْسَنُ الْحَياءِ اسْتِحْياءُكَ مِنْ نَفْسِكَ.

2757.أَفْضَلُ الْأَدَبِ ما تُؤَدِّبُ بِه نَفْسَكَ.

2758.أَفْضَلُ الْمُرُوَّةِ احْتِمالُ جناياتِ الاْءِخْوانِ.

2759.أَشْرَفُ الْعِلْمِ ما ظَهَرَ فِي الْجَوارِحِ وَ الْأَرْكانِ.

2760.أَبْغَضُ الْخَلائِقِ إِلَى اللّه ِ الشَّيْخُ الزّاني.

2761.أَحْسَنُ مِنْ اسْتيفاءِ حَقِّكَ الْعَفْوُ عَنْهُ.

2762.أَعْلَمُ النَّاسِ بِاللّه ِ تَعالى أَخْوَفُهُمْ مِنْهُ.

2763.أَغْبَطُ النّاسِ السّارِعُ إِلَى الْخَيْراتِ.

2764.أَبْخَلُ النّاسِ بِعَرَضِه أسْخاهُمْ بِعِرْضِه.

2765.أَقْرَبُ النّاسِ مِنَ اللّه ِ أَحْسَنَهُمْ إِيمانا.

2766.أَوَّلُ الْمُرُوَّةِ طاعَةُ اللّه ِ وَ آخِرُهَا التَّنَزُّهُ عَنِ الدَّنايا [2] .

2767.أَهْلُ الدُّنْيا غَرَضُ النَّوائِبِ وَ دَرِيَّةُ الْمَصائِبِ وَ نَهْبُ الرَّزايا.

2768.أَشَدُّ النّاسِ نَدَما عِنْدَ الْمَوْتِ الْعُلَماءُ غَيرَ [الـ] ـعامِلينَ.

2769.أَغْنَى الْأَغْنِياءُ مَنْ لَمْ يَكُنْ لِلْحِرْصِ أَسيرا.


[1] هذا وتواليه ليس من هذا الفصل وقد تابع فيه صاحب الغرر.

[2] هذا و تاليه ليس من هذا الفصل وقد تابع في ذلك صاحب الغرر .

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 121
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست