responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 120

2707.أَفْضَلُ مِنِ اكْتِسابِ الْحَسَناتِ تَجَنُّبُ السَّيِّئاتِ.

2708.أَوَّلُ الْحِكْمَةِ تَرْكُ اللَّذّاتِ وَ آخِرُها مَقْتُ الْفانِياتِ [1] .

2709.أَكْثَرُ النّاسِ أَمَلاً أَقَلُّهُمْ لِلْمَوْتِ ذِكْرا.

2710.أَطْوَلُ النّاسِ أَمَلاً أَسْوَءُهُمْ عَمَلاً.

2711.أَوْلَى النّاسِ بِالْأَنْبِياءِ أَعْمَلُهُمْ بِما جاؤُا بِه.

2712.أَقْرَبُ النّاسِ مِنَ الْأَنْبِياءِ أعْمَلُهُمْ بِما أَمَرُوا بِه.

2713.أَحْسَنُ النّاسِ عَيْشا مَنْ عاشَ النّاسُ في فَضْلِه.

2714.أَفْضَلُ الْمُلُوكِ سَجِيَّةً مَنْ عَمَّ النّاسَ بِعَدْلِه.

2715.أَوْلَى النّاسِ بِالْعَفْوِ أقْدَرُهُمْ عَلى العُقُوبَةِ.

2716.أَبْصَرُ النّاسِ مَنْ أَبْصَرَ عُيُوبَهُ وَ أَقْلَعَ عَنْ ذُنُوبِه.

2717.أَوْلَى النّاسِ بِالنَّوالِ أَغْناهُمْ عَنِ السُّؤالِ.

2718.أَفْضَلُ النَّوالِ ما وَصَلَ قَبْلَ السُّؤالِ.

2719.أَوْلَى النّاسِ بِالرَّحْمَةِ الْمُحْتاجُ إِلَيْها.

2720.أَفْضَلُ الْأَعْمالِ ما أُكْرِهَتِ النُّفُوسُ عَلَيْها.

2721.أَحَقُّ النّاسِ بِالاْءِسْعافِ طالِبُ الْعَفْوِ.

2722.أَبْعَدُ النّاسِ عَنِ الصُّلاحِ الْمُسْتَهْتِرُ بِاللَّهْوِ.

2723.أَحَقُّ مَنْ شَكَرْتَ مَنْ لايَمْنَعُ مَزيدَكَ.

2724.أَحَقُّ مَنْ ذَكَرْتَ مَنْ لا يَنْساكَ.

2725.أَوْلى مَنْ أَحْبَبْتَ مَنْ لا يَقْلاكَ.

2726.أَرْضى النّاسِ مَنْ كانَ أَخْلاقُهُ رَضِيَّةً.

2727.أَقْوَى النّاسِ مَنْ غَلَبَ هَواهُ.

2728.أَكْيَسُ النّاسِ مَنْ رَفَضَ دُنْياهُ.

2729.أَرْبَحُ النّاسِ مَنِ اشْتَرى بِالدُّنْيا الاْخِرَةَ.

2730.أَخْسَرُ النّاسِ مَنْ رَضِيَ بِالدُّنْيا عِوَضا عَنِ الاْخِرَةِ.

2731.أَفْضَلُ الْقُلُوبِ قَلْبٌ حُشيَ بِالْفَهْمِ.

2732.أَعْلَمُ النّاسِ الْمُسْتَهْتِرُ بِالْعِلْمِ.

2733.أَعْجَزُ النّاسِ مَنْ عَجَزَ عَنِ الدُّنْيا.

2734.أَعْظَمُ الْمَصائِبِ الْوَلَهُ بِالدُّنْيا.

2735.أَصْلُ قُوَّةِ الْقَلْبِ التَّوَكُّلُ عَلى اللّه ِ [2] .

2736.أَصْلُ صَلاحِ الْقَلْبِ اشْتِغالُهُ بِذِكرِ اللّه ِ.

2737.أَصْلُ الصَّبْرِ التَّوَكُّلُ عَلى اللّه ِ.


[1] ليس من هذا الفصل.

[2] هذا و تواليه ليس من هذا الفصل ، و وقع مثله في الغرر.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 120
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست