كان فاضلا» فقال: «و هذا لا
يقتضي التعديل و إن كان من المرجّحات»[1].
و
حكم فيها في ترجمة عمران بن عبد اللّه بعدم ثبوت عدالته بالحديثين المذكورين في
كلام الكشّي، فقال: «بل هما من المرجّحات»[2].
و
أورد الشهيد الثاني في الحاشية بأنّه لا وجه لكونهما من المرجّحات مع ضعف السند[3].
و
حكم فيها في ترجمة الحكم بن عبد الرحمن «بأنّ ما نقله ابن عقدة عن الفضل بن يوسف
من أنّه قال: الحكم بن عبد الرحمن ثقة ثقة لا أعتمد عليه في التعديل، لكنّه مرجّح»[4].
و
حكم فيها في ترجمة حمّاد السمندري بعد نقل رواية عن الكشّي «بأنّ هذا الحديث من
المرجّحات، لا أنّه من الدلائل على التعديل»[5].
و
حكم فيها في ترجمة سفيان بن أبي ليلى بعد نقل حديث من الكشّي «بأنّه لم يثبت بهذا
عدالة المشار إليه، بل هو من المرجّحات»[6].
و
أورد الشهيد الثاني بأنّ في كونه من المرجّحات نظرا واضحا.
و
حكم فيها في ترجمة علي بن الحسين بن عبيد اللّه بعد نقل رواية عن الكشّي «بأنّ هذه
الرواية لا تدلّ على عدالة الرجل، لكنّها من المرجّحات»[7].
و
أورد الشهيد الثاني «بأنّ كونها من المرجّحات محلّ النظر»[8].