responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقيل ابن ابى طالب المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 23

قال: قولوا بارك اللَّه لكم، وبارك عليكم، إنّا كذلك كنّا نؤمر.[1]

3. وفي رواية أُخرى‌ عقيل بن أبي طالب، أنّه تزوّج امرَأة من بني جُشَم.

فقالوا: بالرفاء والبنين.

فقال: لا تقولوا هكذا، ولكن قولوا، كما قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله:

«اللّهمَّ بارك لهم، وبارك عليهم»

.[2]

4. عن الحسن بن أبي الحسن، عن عقيل: أنّه تزوّج امرأة، فقيل له: بالرّفاء والبنين.

فقال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: «إذا تزوّج أحدكم فليقل له: بارك اللَّه لك، وبارك عليك».

5. ورواه عبد اللَّه بن محمّد بن عقيل، عن أبيه، عن جدّه ولفظه: كنّا نؤمر بأن نقول:

بارك اللَّه لكم، وبارك عليكم، ولا نقول: بالرّفاء والبنين. خرجهما أبو عمر، وخرج الأوّل البغويّ أيضاً.[3]

6. عقيل بن أبي طالب قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يقول:

«إذا تزّوج أحدكم فليقل له بارك اللَّه لك، وبارك عليك»

.[4]

7. عقيل بن أبي طالب قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله:


[1] . مسند ابن حنبل: ج 1 ص 430، ح 1739 و ج 5 ص 339، ح 15741 وفيه« لا تقولوا ذاكم» بدل« لا تفعلوا ذلك»، سنن ابن ماجة: ج 1 ص 614، ح 1906، سنن الدارمي: ج 2 ص 572، ح 2095، السنن الكبرى‌: ج 7 ص 240، ح 13842، المصنف لابن أبي شيبة: ج 3 ص 408، ح 2، المصنف لعبد الرزاق: ج 6 ص 190، ح 10457 وفي الخمسة الاخيرة نحوه، تاريخ مدينة دمشق: ج 41 ص 6.

[2] . سنن ابن ماجة: ج 1 ص 614 ح 1906، مسند ابن حنبل: ج 1 ص 430 ح 1739 و ج 5 ص 339 ح 15741، المعجم الكبير: ج 17 ص 193 ح 513 و 514 و 515، المصنف لعبد الرزاق: ج 6 ص 190 ح 10457، المصنف لابن أبي شيبة: ج 3 ص 408 ح 2، أنساب الأشراف: ج 2 ص 333، تاريخ مدينة دمشق: ج 41 ص 7 كلها نحوه، كنز العمّال: ج 16 ص 484 ح 45571.

[3] . ذخائر العقبى‌: ص 370، الاستيعاب: ج 3 ص 187 وفيه من قوله« عن عبد اللَّه بن محمّد بن عقيل ...»، تاريخ مدينة دمشق: ج 41 ص 6 و فيه من قوله« ... عن الحسن قال: تزوج عقيل بن أبي طالب امرأة فقيل له ...» إلى قوله« و بارك عليك».

[4] . المعجم الكبير: ج 17 ص 193 ح 512، كتاب الدعاء للطبرانى: ص 291، ح 936 وفيه:« بارك اللَّه عليك وبارك فيك»، تاريخ مدينة دمشق: ج 41 ص 6 الرقم 8183، ذخائر العقبى‌: ص 370، كنزالعمّال: ج 16 ص 290 ح 34521.

اسم الکتاب : عقيل ابن ابى طالب المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 23
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست