responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 53

وقد عرفت ضعف الإصفهاني والجوهري فلا ثمرة عملية بالتمييز بعد القطع بضعفها، وضعف مروياتهما.

أقوال العلماء فيه:

قال الكشّي: قال نصر بن الصباح: القاسم بن محمّد الجوهري لم يلق أبا عبداللَّه عليه السلام وهو مثل ابن أبي غراب، وقال: إنّه كان واقفياً.[1] ونصر بن الصباح ضعيف لا يعتد بقوله.

وقال الشيخ الطوسي في رجاله: القاسم بن محمّد الجوهري، واقفي.[2] واعتماداً على ما جاء في رجال الكشّي، ورجال الطوسي، وعدّه العلّامة في القسم الثاني من الخلاصة المختص بالضعفاء، وابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين والمجهولين، والجزائري في القسم الرابع من رجاله المختص برواة الضعاف،[3] ومحمّد طه نجف في القسم الثالث من رجاله المختص بالضعفاء.[4] وضعفه المجلسي في رجاله،[5] وحكم على رواياته بالضعف عند دراسة أسانيد الكافي، والتهذيب.[6]

كتبه و رواياته:

له كتاب، قال النجاشي: القاسم بن محمّد الجوهري، كوفي سكن بغداد، روى‌ عن موسى‌ بن جعفر عليه السلام له كتاب،[7] وطريقه إليه صحيح.


[1]. رجال الكشّي: ج 3 ص 748، الرقم 853.

[2]. رجال الطوسي: ص 342، الرقم 5095.

[3]. حاوي الأقوال: ج 4 ص 198.

[4]. إتقان المقال: ص 335.

[5]. رجال المجلسي: ص 281.

[6]. مرآة العقول: ج 2 ص 336 و ج 5 ص 122 و 200 و ج 11 ص 386، ملاذ الأخيار: ج 3 ص 246 و 402 و 535 و ج 4 ص 645 و ج 6 ص 383.

[7]. رجال النجاشي: ص 315، الرقم 862.

اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 53
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست