responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 365

وابن بطّة.[1] له عدّة روايات منها: تسع وخمسون رواية في الكتب الأربعة،[2] وله رواية واحدة في كامل الزيارات،[3] وعشر روايات في المحاسن،[4] وروى له الصدوق عدّة روايات في الخصال والأمالي، وفضائل الأشهر الثلاثة، وإكمال الدين،[5] وروى له المفيد في المزار، وأماليه،[6] وله رواية واحدة في مصباح المتهجد، وأُخرى في عدّة الداعي لابن فهد الحلّي، وثالثة في المزار للمشهدي،[7] وثلاث روايات في رجال الكشّي.[8]

نماذج من رواياته:

1. جاء في الكافي: علي بن محمّد، عن سهل بن زياد، عن منصور بن العباس، عن صالح اللفائفي، عن أبي عبداللَّه عليه السلام: قال: إنّ اللَّه عز و جل دحا الأرض من تحت الكعبة إلى منى، ثم دحاها من منى إلى عرفات، ثم دحاها من عرفات إلى منى فالأرض من عرفات، وعرفات من منى، ومنى من الكعبة.

2. قال المفيد في أماليه: وحدّثني جماعة، عن أبي غالب، عن خاله، عن الأشعري، عن أبي عبداللَّه، عن منصور بن العباس، عن إسماعيل بن سهل الكاتب، عن أبي طالب الغنوي، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبداللَّه عليه السلام، قال: حرّم اللَّه عز و جل النساء على علي عليه السلام ما دامت فاطمة عليها السلام حيّة، قلت: فكيف؟ قال:

لأنّها طاهرة لا تحيض.[9]


[1]. الفهرست: ص 246 و 333، الرقم 732.

[2]. معجم رجال الحديث: ج 19 ص 376 و 495- 498، طبقات الرواة.

[3]. كامل الزيارات: ص 456.

[4]. المحاسن: ج 1 ص 153 و ج 2 ص 378 و 403 و 422 و 445 و 451 و 484 و 522 و 558 و 571.

[5]. الخصال: ص 89 و 90 و 111 و 160، الأمالي: ص 13 و 21 و 51 و 221، فضائل الأشهر الثلاثة: ص 120، كمال الدين وتمام النعمة: ص 76 و 324.

[6]. المزار للمفيد: ص 25 و 140، الأمالي: ص 44.

[7]. مصباح المتهجّد: ص 731، عدّة الداعي: ص 276، المزار للمشهدي: ص 358.

[8]. رجال الكشّي: ج 2 ص 418، الرقم 313 و ص 627، الرقم 618 و 763، الرقم 883.

[9]. الكافي: ج 4 ص 189.

اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 365
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست