قال السيّد الخوئي: الطريق صحيح.

وله عدّة روايات منها: سبعمئة واثنتا عشر رواية في الكتب الأربعة،[1] وله روايتان في المحاسن،[2] وسبع عشرة رواية في البصائر،[3] وروايتان في كامل الزيارات.[4] وروى الصدوق له عدّة روايات في علل الشرائع، وعيون الأخبار، والخصال والأمالي، والتوحيد، وإكمال الدين، ومعاني الأخبار.[5] وله رواية في الغيبة للنعماني، والإرشاد للمفيد، والاستبصار للكراجكي، والغيبة للطوسي، والخرائج والجرائح للراوندي، والمناقب لابن شهر آشوب، وكشف الغمّة للأربلي، وإعلام الورى للطبرسي، وغيرها.[6] وله روايتان في تفسير القمّي،[7] وواحدة في شواهد التنزيل،[8] وأكثر من أربعين رواية في تأويل الآيات للإسترآبادي.

نماذج من رواياته:

1. جاء في الكافي: الحسين بن محمّد عن معلّى بن محمّد عن الوشاء، عن محمّد بن الفضيل، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إنّ للَّه‌عز و جل ديكاً رجلاه في الأرض السابعة

[1]. معجم رجال الحديث: ج 19 ص 273 و 475 و 486، في طبقات الرواة.

[2]. المحاسن: ج 2 ص 328 و 404.

[3]. البصائر: ص 34 و 51 و 91 و 102 و 146 و 232 و 283 و 296 و 427 و 475 و 492 و 509 و 514 و 517.

[4]. كامل الزيارات: ص 258 و 266.

[5]. علل الشرائع: ج 1 ص 289 و ج 2 ص 492، عيون الأخبار: ج 2 ص 15 و ج 1 ص 246، الخصال: ص 480 و 640 و 644، الأمالي: ص 506، التوحيد: ص 334 و 362، كمال الدين وتمام النعمة: ص 430 و 457، معاني الأخبار: 103.

[6]. الغيبة: ص 112 و 139 و 294، الإرشاد: ج 2 ص 258 و 292 و 301 و 311، الغيبة للنعماني: ص 24، الخرائج والجرائح: ج 1 ص 38 و 385 و 407 و ج 2 ص 718 و 869، المناقب: ج 4 ص 421، كشف الغمّة: ج 3 ص 103، إعلام الورى: ج 1 ص 517 و ج 2 ص 12 و 44 و 99 و 114 و 126 و 251.

[7]. تفسير القمّي: ج 2 ص 256 و 417.

[8]. شواهد التنزيل: ج 1 ص 553.