وقال الطوسي: له كتاب، وطريقه إليه ضعيف، بأبي المفضّل، وابن بطّة.[1] وله عدّة روايات منها: خمس وعشرون رواية في الكتب الأربعة.[2] وروى له الصدوق عدّة روايات في علل الشرائع، والخصال، والأمالي، وثواب الأعمال، وفضائل الأشهر الثلاثة، ومعاني الأخبار.[3] وله رواية واحدة في المحاسن، وكامل الزيارات،[4] وروى له المفيد في الإرشاد والاختصاص، والمزار.[5] وروى له الشيخ الطوسي في مصباح المتهجد، والأمالي،[6] وله رواية في مختصر البصائر، والغيبة للنعماني، وبشارة المصطفى، وإعلام الورى، ومكارم الأخلاق، والثاقب في المناقب، ومناقب آل أبي‌طالب، والخرائج والجرائح، والمزار للمشهدي، والمختضر لحسن بن سليمان الحلّي، ومجمع النورين.[7] وله أربع روايات في تفسير القمّي،[8] وسبع روايات في تفسير فرات الكوفي،[9] وأربع في تأويل الآيات.[10]

[1]. الفهرست: ص 206 و 325 الرقم 592.

[2]. معجم رجال الحديث: ج 17 ص 138 و 402.

[3]. علل الشرائع: ج 2 ص 363 و 372 و 461 و 487 و 507 و 556 و 564، الخصال: ص 398، الأمالي: ص 274 و 308 و 504، ثواب الأعمال: ص 146 و 208 و 210 و 215، فضائل الأشهر الثلاثة: ص 111، معاني الأخبار: ص 94 و 228 و 342.

[4]. المحاسن: ج 1 ص 157، كامل الزيارات: ص 44.

[5]. الإرشاد: ج 1 ص 37، الاختصاص: ص 104 و 304 و 312 و 313، المزار: ص 170.

[6]. مصباح المتهجد: ص 759، الأمالي: ص 277 و 292 و 688.

[7]. مختصر البصائر: ص 28، الغيبة: ص 242، بشارة المصطفى: ص 207، إعلام الورى: ج 1 ص 421، مكارم الأخلاق: ص 278، الثاقب في المناقب: ص 56، مناقب آل أبي طالب: ج 4 ص 398، الخرائج والجرائح: ج 1 ص 300، المزار: ص 33، المختصر: ص 68، مجمع النورين: ص 103 و 173.

[8]. تفسير القمّي: ج 1 ص 128 و 336 و ج 2 ص 518 و 806 و 854.

[9]. تفسير فرات الكوفي: ص 113 و 225 و 361 و 362 و 365 و 411 و 554.

[10]. تأويل الآيات: ج 1 ص 417 و ج 2 ص 518 و 806 و 854.