روى‌ عنه: القاسم بن إسماعيل، وعلي بن حمّاد الخزاز، وابن أبي عمير، وأحمد بن‌المبارك، وعبداللَّه بن محمّد، وعبدالرحمن بن أبي نجران، وعبيس بن هشام، ومحمّد بن عمرو.

أقوال العلماء فيه:

قال‌النجاشي: روى‌ عن أبي عبد اللَّه رواية شاذة لاتثبت، وكان ضعيفاً، ذكرذلك‌أصحابنا رحمهم الله.[1] وقال الشيخ الطوسي: الحسين بن أحمد المنقري، ضعيف.[2] وذكره العلّامة في القسم الثاني من الخلاصة،[3] وابن داوود في الجزء الثاني من رجاله،[4] والجزائري في القسم الرابع من رجاله،[5] ومحمّد طه نجف في القسم الثالث من رجاله المختص بالضعفاء.[6] وضعّفه المجلسي في رجاله،[7] وحكم على الروايات التي وقع في إسنادها بالضعيف، كما في مرآة العقول‌[8] وملاذ الأخيار.[9]

كتبه ورواياته:

قال النجاشي: له كتاب، والرواية تختلف فيه.[10] وطريقه إليه ضعيف بالقاسم بن إسماعيل وعلي بن حبشي.

[1]. رجال النجاشي: ص 53 الرقم 118.

[2]. رجال الطوسي: ص 334 الرقم 4977.

[3]. خلاصة الأقوال: ص 338.

[4]. رجال ابن داوود: ص 140.

[5]. حاوي الأقوال: ج 3 ص 391.

[6]. إتقان المقال: ص 277.

[7]. رجال المجلسي: ص 193 الرقم 542.

[8]. مرآة العقول: ج 9 ص 78 و ج 12 ص 512 و ج 19 ص 438 و ج 21 ص 20.

[9]. ملاذ الأخيار: ج 11 ص 429 وج 12 ص 452 وج 14 ص 315.

[10]. رجال النجاشي: ص 53 الرقم 118.