المرعى وله شوك. ثمّ إنّ ذلك لقب لعبدالرحمن، وهو بضمّ السين
اسم للإسعاد[1].
قال عليه السلام: عينه
في عباده. [ص 144 ح 5]
أقول: لأنّهم الأشهاد
يوم القيامة.
قال عليه السلام:
ولسانه. [ص 144 ح 5]
أقول: لكونهم المعبّرين
عن اللَّه.
قال عليه السلام:
والرحمة. [ص 144 ح 5]
أقول: لأنّهم رحمة من
اللَّه للعباد.
قال عليه السلام: في
سمائه. [ص 144 ح 5]
أقول: أينزول المنافع
من السماء وإخراج الأرض منافعها بسببهم.
قال عليه السلام: وليس
أنّ ذلك. [ص 144 ح 6]
أقول: أيليس معناه أنّ
ذلك أيالأسف يعني ليس إذا أسفوا أسف اللَّه لأسفهم كما يأسف المحبّ المخلوق
المحبوب. يقال: أسف عليه أسفاً أيغضب، وآسفه أي أغضبه في سورة الزخرف[2].
قال عليه السلام: وليس.
[ص 144 ح 6]
أقول: أيليس معناه.
قال عليه السلام: من
ذلك. [ص 144 ح 6]
أقول: فهو مجاز في
الإسناد، وفي كلام شبه ذلك.
قال عليه السلام:
أيديهم. [ص 144 ح 6]
أقول: جعل يد رسول
اللَّه [صلّى اللَّه عليه وآله] يد نفسه.