124.
أحمد بن محمّد بن عبيد اللَّه بن الحسن بن عيّاش الجوهري، أبو عبد اللَّه:
كان
سمع الحديث وأكثر، واختلّ في آخر عمره واضطرب. ست، صه[6].
رأيت أشياخنا يضعّفونه، فلم أرو عنه وتجنّبته، وكان من أهل العلم والأدب القويّ
وطيّب الشعر وحسن الخطّ (رحمه اللَّه وسامحه)[7].
جش[8].
125.
أحمد بن محمّد بن علي بن عمر بن رَباح[9]
القَلّاء السَوّاق، أبو الحسن:
ثقة
في الحديث، وجدّهم عمر وقف، وكلّ ولده واقفة، وآخر من بقي منهم محمّد بن علي. صه،
جش، ست[10]. وفي لم:
أحمد وإخوته واقفة وهو ثقة[11].
[4] . الفهرست 57/ 70؛ الخلاصة 203/ 9؛ رجال النجاشي
80/ 192. وفي هامش نسخة« ر»:« قال الشيخ في الاستبصار[ 1: 237 باب( 138) المتصيّد
يجب عليه التمام]: قال أبو جعفر ابن بابويه في فهرسته حين ذكر كتاب النوادر،
واستثنى منه ما رواه السيّاري وقال: لا أعمل به ولا افتي به لضعفه. انتهى كلامه».
[10] . الخلاصة 203/ 12؛ رجال النجاشي 92/ 229؛ الفهرست
65/ 82. وفي هامش« ر»:« أقول: ليس فيه تصريح بأنّ أحمد واقفي، بل قولهم:« وآخر من
بقي منهم» ربما يدلّ على نفي الوقف، لكن ابن داوود[ في رجاله 230/ 43] صرّح بأنّه
واقفي».