[١]
في المرآة : « ما دلّ عليه من أنّ وقت
الرمي من طلوع الشمس إلى غروبها هو المشهور بين الأصحاب وأقوى سنداً. وقال الشيخ
في الخلاف : لا يجوز الرمي أيّام التشريق إلاّبعد الزوال ، واختاره ابن زهرة. وقال
في الفقيه : وارم الجمار في كلّ يوم بعد طلوع الشمس إلى الزوال ، وكلّما قرب من
الزوال فهو أفضل ، وقد رويت رخصة من أوّل النهار. قال ابن حمزة : وقته طلوع النهار
، والفضل في الرمي عند الزوال ، وبه قال ابن إدريس ». راجع : الخلاف ، ج ٢ ، ص ٣٥٠ ، المسألة
١٧٦ ؛ مدارك الأحكام ، ج ٨ ، ص ٢٣١.
[٢]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٢٦٢ ، ح ٨٩١ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ٢٩٦ ، ح ١٠٥٥ ، بسندهما
عن منصور بن حازم. وفي التهذيب ، ج ٥ ، ص ٢٦٢ ، ح ٨٩٠ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ٢٩٦ ، ح ١٠٥٤ ، بسند
آخر. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٥٥٣ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام ، مع اختلاف الوافي ، ج ١٣ ، ص ١٠٨٤ ، ح ١٣٨٠٣
؛ الوسائل ، ج ١٤ ، ص ٧٠ ، ح ١٨٦١٢.
ورد
الخبر في التهذيب ، ج ٥ ، ص ٢٦٢ ، ح ٨٩٢ ، والاستبصار ج ٢ ، ص ٢٩٦ ، ح ١٠٥٦ بسنده عن حمّاد بن عيسى
عن حريز عن زرارة وابن اذينة عن أبي جعفر عليهالسلام ،
والمعهود رواية حمّاد [ بن عيسى ] عن [ عمر ] بن اذينة عن زرارة. فلا يخلو سند
التهذيبين من خلل. والظاهر أنّ الصواب فيهما : « حمّاد بن عيسى عن حريز وابن اذينة
عن زرارة ». فقد ورد في التهذيب ، ج ١ ، ص ٦ ، ح ٢ ؛ وج ٥ ، ص ١٩٠ ، ح ٦٣٤
رواية حمّاد [ بن عيسى ] عن حريز وابن اذينة عن زرارة. راجع : معجم
رجال الحديث ، ج ١٣ ، ص
٣٦٨ ـ ٣٦٩ ؛ وج ٢٢ ، ص ٣٥٨ ـ ٣٥٩.
[٥]
في « ى ، بث ، بخ ، بف » : « عيينة ». والحكم هذا ، هو الحكم بن عتيبة أبو محمّد
الكندي. راجع : تهذيب الكمال ، ج ٧ ، ص ١١٤ ، الرقم ١٤٣٨
؛ رجال
الطوسي
، ص ١١٢ ، الرقم ١٠٩٩ ؛ ص ١٣١ ، الرقم ١٣٣٢.