وقال
المحقّق الشعراني في هامش الوافي : « قوله : وقد عقدت طرفه بخلخالها ، أي
عقدت طرف شعرها بخلخالها ، يدلّ على طول شعرها بحيث كان يصل إلى كعبي الرجلين ، ولعلّ
إرخاء الشعر كان شعار المصاب ».
[٥]
النَعْي : خبر الموت والإخبار به ، يقال : نعى الميّتَ ينعاه نَعْياً ونَعِيّاً ، إذا
أذاع موته وأخبربه ، وإذا ندبه. راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٨٥ ( نعا ).
[٦]
حقيقة الرجل : ما يلزمه حفظه ومنعه ويحقّ عليه الدفاع عنه من أهل بيته. لسان
العرب ،
ج ١٠ ، ص ٥٢ ( حقق ).
[٨]
« يسمو » أي يعلو ، يقال : سما الشيءُ يسمو سُمُوّاً ، أي ارتفع وعلا. راجع : النهاية ، ج ٢ ، ص ٤٠٥ ( سمو ).
[٩]
في الوافي : « الوتيرة ، كأنّها من
الوتر بمعنى الجناية التي يجنيها الرجل على غيره من قتل أو نهب أو سبي ؛ تعني أنّه
كان يغلب على إدراك دم قتيله وما يجنى به على عشيرته ». راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ١٤٨ ( وتر ).
[١٠]
السنون : جمع السَّنَة ، وهوالجدب والقحط. راجع : القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٧٠٠ ( سنو ).
[١١]
الجعفر : النهر الواسع الكبير ، أو النهر الصغير ، أو النهر عامّةً. راجع : لسان
العرب ،
ج ٤ ، ص ١٤٢ ( جعفر ).
[١٢]
الغَدَق : كثرة الماء ، والماء الكثير ، والمطر الكبار القطر. لسان
العرب ،
ج ١٠ ، ص ٢٨٢ ( غدق ).
[١٣]
الميرة : الطعام ، يمتاره الإنسان ، أي يأتي به ويجلبه. راجع : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٨٢١ ( مير ).
[١٤]
هكذا في « ط ، ى ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جد ، جن » والوافي والوسائل والبحار
والتهذيب. وفي المطبوع : « قال : فما ».
[١٥]
في « ى ، بس ، جد ، جن » والوسائل : « فما عاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك ». وفي « بخ ، بف ، جت
» والوافي : « فما عاب عليها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك ». وفي « ط » : « فما عاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليها ذلك ». وفي « بح » : «
فما عاب عليها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في ذلك ». وفي حاشية « بح »
والبحار والتهذيب « فما عاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في ذلك ».
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 9 صفحة : 654