[٩]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٨٥ ، ح ٣٨٤ ، معلّقاً
عن أحمد بن محمّد. الفقيه ، ج ٣ ، ص ١٨٣ ، ح ٣٦٨٧ ، مرسلاً. فقه
الرضا عليهالسلام ، ص ٢٥٧. وراجع : الأمالي للمفيد ، ص ٩٥ ، المجلس ٧ ،
ح ١١ الوافي ، ج ١٨ ، ص ٧٨٦ ، ح ١٨٢٩٢ ؛ الوسائل ، ج ١٨ ، ص ٣٢٨ ، ح ٢٣٧٨٠.
[١٠]
ورد الخبر في التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٨٥ ، ح ٣٨٣ ، عن الحسن بن
محبوب عن أبي أيّوب عن سلمة ، وهو سهو ظاهراً ؛ فقد تكرّرت رواية [ الحسن ] بن
محبوب عن أبي أيّوب عن سماعة [ بن مهران ] في الأسناد. ولم نجد رواية ابن محبوب عن
أبي أيّوب عن سلمة في موضع. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ٢١ ، ص ٢٨٨ ـ ٢٨٩.
ويؤيّد
ذلك أنّ الخبر أورده ابن إدريس في مستطرفات السرائر نقلاً من كتاب المشيخة للحسن بن محبوب عن أبي
أيّوب عن سماعة. راجع : السرائر ، ج ٣ ، ص ٥٩٠.
[١١]
في الصحاح : « وتَبَلَّغَ بكذا ، أي
اكتفى به ». وفي الوافي : « يتبلّغ به : يتوصّل به إلى المعاش
» ، وكأنّه اقتباس منكلام ابن الأثير في النهاية : « البلاغ : ما
يُتَبَلَّغُ ويُتَوصّل به إلى الشيء المطلوب ». الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٣١ ؛ النهاية ، ج ١ ، ص ١٥٢ ( بلغ ).
[١٢]
في مرآة
العقول
، ج ١٩ ، ص ٤٧ : « قوله : أيطعمه ، أي لا يؤدّي الدين ويطعم ما في يده عياله ، أو
يؤدّيه ممّا فييده ، فإن أدّى فإمّا أن يستقرض على ظهره ، أي بلاعين مال يكون
الدين عليه ، أو يأخذ الصدقة ، فأمره عليهالسلام
بردّ الدين وقبول الصدقة ».
[١٣]
في الوسائل والفقيه وتفسير العيّاشي : « يأتيه ».