[١]
في « بث » : « عاقبتك ». وفي حاشية « جت » : « لُاعاقبك ». وفي الوافي : « لعاقبتك
».
[٢]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٦٩ ، ح ٣٢٤ ، معلّقاً
عن سهل بن زياد. ثواب الأعمال ، ص ٣٢٥ ، ح ٥ ، بسنده عن
عبد الله بن ميمون ، عن جعفر بن محمّد عليهالسلام
، إلى قوله : « لو بغى جبل على جبل لهدّ الباغي » الوافي ، ج ١٥ ، ص ١١٩ ، ح ١٤٧٧٠ ؛
الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٩٠ ، ح ٢٠٠٤٨ ؛ البحار ، ج ٣٣ ، ص ٤٤٦ ، ح ٦٥٨ ، إلى
قوله : « لو بغى جبل على جبل لهدّ الباغي ».
[٣]
روى الشيخ الطوسي الخبر ـ مع زيادة في صدره ـ في التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٥٣ ، ح ٢٦٧
بسنده ، عن سليمان بن داود المنقري ، عن عيسى بن يونس ، عن الأوزاعي ، وهو الصواب.
والمراد من الأوزاعي هو عبدالرحمن بن عمرو الأوزاعي ، روى عنه عيسى بن يونس بن أبي
إسحاق السبيعي. راجع : تهذيب الكمال ، ج ١٧ ، ص ٣٠٧ ، الرقم
٣٩١٨ ؛ وج ٢٣ ، ص ٦٢ ، الرقم ٤٦٧٣.
[٤]
يقال : حَقَنْتُ له دَمَه ، إذا منعت من قتله. النهاية ، ج ١ ، ص ٤٠٠ ( حقن ).
[٥]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٥٣ ، ح ٢٦٧ ، مع
زيادة في أوّله ؛ وعلل الشرائع ، ص ٥٦٥ ، ح ١ ، بسندهما عن
القاسم بن محمّد ، عن سليمان بن داود المنقري ، عن عيسى بن يونس ، عن الأوزاعي ، عن
الزهري الوافي ، ج ١٥ ، ص ١٣٣ ، ح ١٤٧٩٢ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٧٢ ، ذيل ح
٢٠٠٠٨.