[١]
في مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ٢٢٣ : « لعلّ المراد أنّ للزائد أيضاً فضلاً ؛ لكونه في زمنهما عليهماالسلام مسجداً ، فلا ينافي اختصاص فضل المسجد
الحرام بما كان في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كما يدلّ سائر الأخبار ».
[٤]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل. وفي المطبوع : « القبلة ».
[٥]
قال الفيروزآبادي : « الحَطيم : حِجر الكعبة ، أو جداره ، أو ما بين الركن وزمزم
والمقام ، وزاد بعضهم الحجر ، أو من المقام إلى الباب ، أو ما بين الركن الأسود
إلى الباب إلى المقام حيث يتحطّم الناس للدعاء ». القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٤٤٥ ( حطم ).
[٦]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل. وفي المطبوع : « والحجر ».