[١]
في « بخ » : ـ « وليس كما يقولون ـ إلى ـ ( فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ ) ».
[٢]
في « جن » : ـ « ألا لا إثم عليه ». وفي « بخ » : ـ « ومن تأخّر فلا إثم عليه ، ألا
لا إثم عليه ».
[٣]
في المرآة : « الظاهر أنّه عليهالسلام فسّر الاتّقاء بمجانبة العقائد الفاسدة
واختيار دين الحقّ ، أي المغفرة ، وعلى التقديرين إنّما هو لمن اختار دين الحقّ.
ويحتمل أن يكون المراد : الاتّقاء من الكبائر ، وبيّن عليهالسلام أنّ هذا الحكم مخصوص بالشيعة. والأوّل
أظهر ».
[٤]
قال الجوهري : « سواد الناس عامّتهم وكلّ عدد كثير ». الصحاح ، ج ٢ ، ص ٤٩٢ ( سود ).
[٥]
راجع : المحاسن ، ص ١٦٧ ، كتاب الصفوة ، ح ١٢٥ الوافي ، ج ١٤ ، ص ١٢٧٨ ، ح ١٤٢٦٣
؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ١٢٠ ، ح ٣٠٣ ، وتمام
الرواية فيه : « الناس سواد ، وأنتم الحاجّ ».
[٨]
قال الشهيد رحمهالله : « ويستحبّ للنافر في
الأخير التحصيب ، تأسّياً برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو النزول بمسجد الحصبةبالأبطح الذي
نزل به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويستريح فيه قليلاً ويستلقي
على قفاه ، وروي أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم صلّى فيه الظهرين والعشاءين
، وهجع هجعة ، ثمّ دخل مكّة وطاف. وليس التحصيب من سنن الحجّ ومناسكه ، وإنّما هو
فعل مستحبّ اقتداء برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ». الدروس
الشرعية
، ج ١ ، ص ٤٦٤.