[٢]
في مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ٢٠٢ : « لعلّ المعنى أنّه أيضاً داخل في الآية ، ولعلّ في صيغة
المبالغة إشعاراً بذلك. والظاهر أنّه اطلق هنا طواف الفريضة على طواف النساء
لإشعار تلك الآية بتعدّد الطواف. وقيل : المراد بطواف الفريضة هنا طواف الزيارة ، وحذف
العاطف بينه وبين طواف النساء. ولايخلو من بعد ».
[٣]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٢٥٢ ، ح ٨٥٤ ؛ وص
٢٨٥ ، ح ٩٧١ ، معلّقاً عن الكليني. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٨٦ ، ذيل ح ٣٠٣٦
، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١٤ ، ص ١٢٢٩ ، ح ١٤١٤٩ ؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٢٩٩ ، ح ١٧٧٩٣.