[٧]
« النُخامَةُ » : البزقة التي تخرج من أقصى الحلق ومن مخرج الخاء المعجمة. وقيل :
النخامة ما يخرج من الخيشوم ـ وهو أقصى الأنف ـ عند التنخّم ، وهو دفع شيء من
الصدر أو الأنف. راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٣٤ ؛ لسان
العرب ،
ج ١٢ ، ص ٥٧٢ ( نخم ).
[٨]
في الوسائل والتهذيب والاستبصار والعلل : « خرج ».
[٩]
في الوافي : « الأظهر أنّ المراد بالوضوء
ثانياً الاستنجاء ».
[١٠]
« الحبائل » : جمع على غير قياس ، وهي عروق في ظهر الإنسان. وقيل : هي عروق
الذَكَر. وقيل : حبال الذكرعروقه. راجع : لسان العرب ، ج ١١ ، ص ١٣٦ ؛ القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٢٩٨ ( حبل ).
[١٢]
في « ى ، بخ » : « تقذّره ». يقال : قذره كسمعه ونصره : جعله وصيّره قذراً ، وكرهه
واجتنبه ، وقذّر الشيءَ : جعله وصيّره قذراً. وأقذره : وجده قذراً. وتقذّر الشيءَ
ومنه : كرهه لوسخه. واستقذر الشيءَ : عدّه قذراً ، وكرهه لوسخه. وقال العلاّمة
المجلسي : « ينبغي أن يحمل البواسير على ما إذا كان الخارج منها غير الدم ، أو
يكون عدم الغسل لأنّه معفوّ عنه لا طاهراً ، ويكون المراد من قوله : « تقذره »
تجده قذراً ، أي نجساً فيدخل الدم فيه ، وفيه بُعد ، والأظهر أنّ المعنى : إلاّ أن
يستقذره طبعك وتستنكف عنه ». راجع : لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٨٠ ـ ٨١ ؛ المصباح
المنير
، ص ٤٩٤ ؛ أقرب الموارد ، ج ٢ ، ص ٩٧٥ ( قذر ) ؛ مرآة
العقول
، ج ١٣ ، ص ١٢٤.
[١٣]
علل
الشرائع
، ص ٢٩٥ ، ح ١ ، عن أبيه ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه. وفي التهذيب ، ج ١ ، ص ٢١ ،
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 5 صفحة : 124