كان
مستوراً. وهذا بناءً على أنّ « في دينه » صفة « لأخيك » أي الذي اخوّته بسبب دينه
، ويمكن أن يكون « في دينه » متعلّق القول ، أي كان ذلك القول طعناً في دينه بنسبة
كفر أو معصية إليه ؛ ويدلّ على أنّ الغيبة تشتمل البهتان أيضاً. راجع : مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٤٣٠.