[١]
في « ه ، بر ، بف » : « لعنة ». وقوله : « لغيّة » بكسر اللام وفتح الغين أو
كسرها. واحتمل الشيخ البهائي قدسسره احتمالين آخرين ، حيث قال :
« يحتمل أن يكون بضمّ اللام وإسكان الغين المعجمة وفتح الياء المثنّاة من تحت ، أي
ملغى. والظاهر أنّ المراد به المخلوق من الزنى. ويحتمل أن يكون بالعين المهملة
المفتوحة أو الساكنة والنون ، أي من دأبه أن يلعن الناس أو يلعنوه ». راجع : الأربعون حديثاً للشيخ البهائي ، ص
٣٢٢ ، ذيل الحديث ٢٤ ؛ شرح المازندراني ، ج ٩ ، ص ٣٣٨ ؛ الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٥٣ ؛ مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٢٧٠.
[٢]
تحف
العقول
، ص ٤٤ ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٥٤ ، ح ٣٣٥١ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣٤ ، ح ٢٠٩٠٣.
[٣]
قال الشيخ البهائي في أربعينه ، ص ٣٢١ ، ذيل الحديث ٢٤ : « إنّ الله حرّم الجنّة
لعلّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أنّها محرّمة عليهمزماناً
طويلاً ، لامحرّمة مؤبّداً ، أو المراد جنّة خاصّة معدّة لغير الفحّاش ، وإلاّ
فظاهره مشكل ؛ فإنّ العصاة من هذه الامّة مآلهم إلى الجنّة وإن طال مكثهم في النار
».
[٤]
في شرح المازندراني والوافي ومرآة العقول : « بذيّ ». وهو من تخفيف الهمزة بقلبها
ياءً والإدغام.
[٩]
في الوافي : « معنى مشاركة الشيطان
للإنسان في الأموال حمله إيّاه على تحصيلها من الحرام وإنفاقها فيما لايجوز ، وعلى
ما لايجوز من الإسراف والتقتير والبخل والتبذير ، ومشاركته له في الأولاد إدخاله
معه في النكاح إذا لم يسمّ الله ، والنطفة واحدة ».
[١٠]
في « ب ، ج ، د ، ز ، ص ، بر ، بس » وشرح المازندراني والوسائل والبحار وتفسير
العيّاشي : « قيل ».
[١١]
في « د ، ز ص » والبحار والزهد وتفسير العيّاشي : ـ / « رسول الله ».
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 8