[١]
في « ج » : « يتّبع ». وفي « بر » : « يتبع ». و « التتبّع » : التطلّب شيئاً
فشيئاً ؛ والعورة : كلّ أمر قبيح. والمراد بتتبّع اللهعورته : منع لطفه وكشف ستره
ومنع الملائكة عن ستر ذنوبه وعيوبه ، فهو يفضح في السماء والأرض ولو أخفاها وفعلها
في جوف بيته واهتمّ بإخفائها. راجع : مرآة العقول ، ج ١٠ ، ص ٤٠١.
[٥]
المحاسن ، ص ١٠٤ ، كتاب عقاب
الأعمال ، ح ٨٣ ؛ وثواب الأعمال ، ص ٢٨٨ ، ح ١ ، بسندهما عن
أبي الجارود ، عن أبي برزة ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله. الاختصاص ، ص ٢٢٥ ، مرسلاً الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٧٢ ، ح ٣٤٠٧ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٧٥ ، ذيل ح
١٦٢٩٣.
[٦]
في « بف » : « الرجال ». وفي الوافي والمحاسن والاختصاص : ـ / « الرجل ».
[٧]
في الوسائل : ـ / « عثراته و ». وفي المحاسن : « أو ».