[٢]
هكذا في « بف ». وفي « ب ، ج ، د ، ص ، بس » والمطبوع والوسائل : « يوسف بن
عبدالسلام ». وفي « ز » : « سيفبن عبد السلام ». وما أثبتناه هو الظاهر ، والمراد
من عبدالسلام ، هو عبدالسلام بن سالم البجلي ؛ فقد ترجمه النجاشي في رجاله ، ص ٢٤٥
، الرقم ٦٤٤ ، وجعل الحسن بن عليّ بن يوسف راوياً لكتابه ، فالظاهر أنّ « الحسن بن
عليّ عن يوسف » أيضاً مصحّف والصواب هو « الحسن بن عليّ بن يوسف ».
ويؤيّد
ذلك ما ورد في التهذيب ، ج ٢ ، ص ١٩٨ ، ح ٥٦٩ ؛ من رواية الحسن به
عليّ بن يوسف ، عن عبدالسلام بن سالم ، عن سيف بن عميرة. وأنّ هارون مولى آل جعدة
ذكره البرقي والشيخ في رجاليهما. راجع : رجال
البرقي ، ص ٣٠ ؛ رجال
الطوسي ، ص ٣٢٠ ، الرقم
٤٧٨٢.
[٣]
هكذا في « جص ». وفي سائر النسخ والمطبوع والوسائل : « سيف بن هارون مولى آل جعدة
». والمراد من سيف هو سيف بن عميرة ، كما تقدّم آنفاً. وأمّا سيف بن هارون مولى آل
جعدة ، فلم نجده في موضع.
[٤]
في حاشية « ج » والوافي : « كتابتك ». وفي شرح المازندراني ، ج ١١ ، ص ١٣٦ : « من أجود
كتابك ، أي أحسنموضعه ، وهو الصدر. ويحتمل أن يراد بالكتاب المصدر ، ويجعل الجودة
وصفاً لكتب البسملة بإظهار الحروف وترصيفها وغير ذلك ممّا له مدخل في جودتها ».