[١]
« الهَجْر » : ضدّ الوَصل ، يعني فيما يكون بين المسلمين من عَتْب ومَوجِدة ، أو
تقصير يقع في حقوق العِشرةوالصُّحبة دون ما كان من ذلك في جانب الدِّين. النهاية ، ج ٥ ، ص ٢٤٥ ( هجر ).
[٣]
في « ب » والوسائل : « جعلت » بدل « جعلني الله ».
[٤]
في « بف » والوافي : « لايتعامس » بالعين المهملة. وفي مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٣٥٩ : « ولايتغامس ، في أكثرالنسخ بالغين المعجمة ، والظاهر أنّه
بالمهملة كما في بعضها. قال في القاموس : تعامس : تغافل ، وعليّ :
تعامى عليّ. ويمكن التكلّف في المهملة بما يرجع إلى ذلك من قولهم : غمسه في الماء
، أي رمسه. والغميس : الليل المظلم والظلمة ، والشيء الذي لم يظهر الناس ولم يعرف
بعد ، وكلّ ملتفّ يغتمس فيه أو يستخفي. قال في النهاية : « العمس أنترى أنّك
لاتعرف الأمر وأنت به عارف ».
[٦]
في « د ، بف » وحاشية « بر » : « فعال » ، أي جار ومال عن الحقّ. و « عازّه » :
غالبه. مجمع البحرين ، ج ٤ ، ص ٢٦ ( عزز ).
[٧]
الخصال ، ص ١٨٣ ، باب الثلاثة ، ح
٢٥١ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، مع اختلاف. تحف
العقول
، ص ٥١٣ ، ضمن وصيّة المفضّل بن عمر لجماعة الشيعة ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٩١٩ ، ح ٣٢٧٦ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٦١ ، ح ١٦٢٥٣ ؛
البحار ، ج ٧٥ ، ص ١٨٤ ، ح ١.
[٨]
في السند تحويل بعطف « محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان » على « عليّ بن
إبراهيم ، عن أبيه ».
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 54