[٤]
في الوافي والفقيه والتهذيب : « كيوم » بدل « كهيئة يوم ».
[٥]
قرب
الإسناد
، ص ٣٥ ، ح ١١٥ ، عن أحمد بن إسحاق ، عن بكر بن محمّد. وفي الفقيه ، ج ١ ، ص ٤٧٠ ، ح ١٣٥٤ ؛ والتهذيب ، ج ٢ ، ص ١١٧ ، ح ٤٣٨ ،
معلّقاً عن بكر بن محمّد ؛ ثواب الأعمال ، ص ١٨٤ ، ح ١ ، بسنده عن
بكر بن محمّد. فلاح السائل ، ص ٢٧٧ ، الفصل ٣٠ ،
مرسلاً عن محمّد بن الحسن الصفّار ، عن أحمد بن إسحاق. مفتاح
الفلاح
، ص ٢٨٢ ، الباب ٥ ، بإسناده عن الكليني. وراجع : الكافي ، كتاب الدعاء ، باب
التحميد والتمجيد ، ح ٣٢٢٠ الوافي ، ج ٩ ، ص ١٥٧٧ ، ح ٨٧٧٤ ؛ الوسائل ، ج ٦ ، ص ٤٤٨ ، ذيل ح
٨٤٠٧.
[٦]
هكذا في « ب ، ص ، بر » وحاشية « ج ». وفي « ز » : ـ / « إن ». وفي سائر النسخ
والمطبوع : « إنّي ».
[٧]
في « ص ، بر » والوافي : « حبستَ » بفتح التاء. و « الاحتباس » : الحبس ، لازم
ومتعدّ. يقال : احتسبه : حبسهفاحتبس. قال المجلسي : « والمعنى : أنّي قصدت النوم
، فكأنّي حبست نفسي عندك. ويمكن أن يكون من الحبس بمعنى الوقف ». ونقل العلاّمة
المجلسي أيضاً عن بعض النسخ تقديم السين على الباء في الموضعين ، ثمّ قال : « وهو
عندي أظهر ، أي رضيت بقبضك روحي في المنام وبما قدّرته عليّ فيه من إمساكها
وإرسالها ... فالغرض تفويض أمر نفسه إليه والرضا بما قضى عليه ». راجع : القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٧٣٨ ( حبس ) ؛ مرآة العقول ، ج ١٢ ، ص ٢٩٣.