[١]
في شرح المازندراني : « ماوراء ». (٢) في حاشية « ب ، بر ، بف » : « آتيته
».
[٣]
« راغمة » : ذليلة. من قولهم : رَغِم أنفُه رَغْماً ، كناية عن الذلّ. وهذا ترغيم
له ، أي إذلال. والمراد : أتته وهي ذليلة عنده ، أو أتته على كره منه. راجع : المصباح
المنير
، ص ٢٣١ ( رغم ).
[٤]
الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ،
باب ( بدون العنوان ) ، ح ١٩١٩ ؛ والمحاسن ، ص ٢٨ ، كتاب ثواب الأعمال ، ح ١٢ ، بسند آخر عن أبي حمزة. ثواب
الأعمال
، ص ٢٠١ ، ح ١ ، بسند آخر عن أبي حمزة الثمالي ، عن زين العابدين عليهالسلام . وفي الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ،
باب ( بدون العنوان ) ، ح ١٩١٨ ؛ والزهد ، ص ٨٦ ، ح ٥٧ ؛ والخصال ، ص ٣ ، باب الواحد ، ح ٥ ،
بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام . تحف
العقول
، ص ٣٩٥ ، عن موسى بن جعفر عليهالسلام ، ضمن وصيّته للهشام ؛ فقه
الرضا عليهالسلام ، ص ٣٥٩ ، وفي كلّها من دون الإسناد
إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ومع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٠١ ، ح ٣٢٥٣ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٧٩ ، ح ٢٠٥١١ ؛
البحار ، ج ٧٠ ، ص ٨٥ ، ح ١٨.
[٥]
في « بر ، بف » والوافي : « إنّي ». (٦) في المحاسن : « اثنين ».