[٤]
هكذا في « ب ، ج ، ز ، بر ، بس ، بف » والطبعة القديمة. وفي « د ، جر » والمطبوع :
« بكير ». والمذكور في أصحاب أبي عبدالله وأبي الحسن عليهماالسلام
، هو موسى بن بكر الواسطي. راجع : رجال النجاشي ، ص ٤٠٧ ، الرقم ١٠٨١ ؛ رجال
البرقي
، ص ٣٠ ، ص ٤٠ وص ٤٨.
فعليه ما
ورد في تفسير العيّاشي ، ج ١ ، ص ٣٤ ، ح ١٩ ، من نقل الخبر عن بكر
بن موسى الواسطي ، سهوٌ.
[٥]
في مرآة
العقول
: « أي ما كنت أظنّ أنّك تخاصم الناس ، أو لم تكن قبل هذا ممّن يخاصم المخالفين
وتتفكّر فيهذه المسائل التي هي محلّ المخاصمة بين المتكلّمين؟ وهذا السؤال يشعر
بأنّك شرعت في ذلك. ويحتمل أن يكون « ما » استفهاميّة ، أي ألم أعهد إليك أن لا
تخاصم الناس ، فهل تخاصمهم بعد عهدي إليك؟ ».
[٨]
تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ٣٤ ، ح ١٩ ، عن بكر بن موسى الواسطي ، عن أبي الحسن موسى عليهالسلام . تحف العقول ، ص ٤١٢ ، عن موسى بن جعفر عليهالسلام ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج ٤ ، ص ١٩٨ ، ح ١٨١٣.
[٩]
في مرآة
العقول
: « المراد بالمؤمن هنا الإماميّ المجتنب الكبائر الغير المصرّ على الصغائر ،
وبالكافر من اختلّ
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 140