الأوّل.
ويقال : أنا براء منه ، بالفتح ، لايثنّى ولايجمع ولايؤنّث ، أي بريء ... والأخير
هنا بعيد ». وأصل البرء والبَراء والتبرّيء : التقصّي ممّا يكره مجاورتُه ، ولذلك
قيل : برئت من المرض ، ورجل بريء وقوم بُرَآء وبريئوون. المفردات للراغب ، ص ١٢١ ( برأ ).
[١]
في حاشية « ج ، بف » والوافي والزهد : « العيب ».
[٢]
الزهد ، ص ٦٦ ، ح ٨ ، عن النضر بن
سويد ، عن عبدالله بن سنان. وفي الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٧٥ ، ذيل الحديث
الطويل ٥٧٦٢ ؛ والخصال ، ص ١٨٢ ، باب الثلاثة ، ذيل ح ٢٤٩ ؛ والأمالي للطوسي ، ص ٤٦٢ ، المجلس ١٦
، ضمن ح ٣٦ ، بسند آخر عن أبي عبدالله ، عن آبائه عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٨١ ، ح ٣٤٢٧ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٣٠٦ ، ح ١٦٣٦٩ ؛
البحار ، ج ٧٥ ، ص ٢٦٦ ، ح ١٧.
[٣]
في « جر » والبحار : « أحمد بن محمّد » بدل « محمّد بن أحمد ».
[٤]
في « جر » والبحار : « سيف ». وهو سهو ؛ فقد روى يوسف بن عقيل كتاب محمّد بن قيس
وتكرّرت روايته عنه في الأسناد. وأمّا سيف بن عقيل ، فهو غير مذكور في الأسناد
وكتب الرجال. راجع : رجال النجاشي ، ص ٣٢٣ ، الرقم ٨٨٩ ؛ معجم
رجال الحديث
، ج ٢٠ ، ص ٢٨٧.
[٦]
في حاشية « بر » والوافي : « العيّابين ». وفي النهاية ، ج ٤ ، ص ١١ : « فيه :
لايدخل الجنّة قتّات ، هو النمّام ، يقال : قَتَّ الحديث يَقُتُّه ، إذا زوّره
وهيّأه وسوّاه. وقيل : النمّام : الذي يكون مع القوم يتحدّثون فينمّ عليهم ،
والقتّات : الذي يتسمّع على القوم وهم لا يعلمون ، ثمّ ينمّ ».
[٩]
هكذا في « ب ، د ، ز ، بس ، بف ، جر » والطبعة القديمة والبحار ، ج ٧٥. وفي « ج ،
بر » والمطبوع : « عمّن ذكره ». والظاهر أنّ الصواب ما أثبتناه ؛ فقد روى محمّد بن
عيسى ، عن يونس ، عن أبي
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 109