[٢]
في مرآة
العقول
، ج ١١ ، ص ٥٥ : « قال في النهاية : الشطر : النصف ، ومنه الحديث : من
أعان على قتل مؤمنبشطر كلمة ، قيل : هو أن يقول : اقْ ، في اقتل ، كما قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : كفى بالسيف شا ، يريد
شاهداً. وفي القاموس : الشطر : نصف الشيء وجزؤه. وأقول :
يحتمل أن يكون كناية عن قلّة الكلام. أو كأن يقول : نعم ، مثلاً في جواب من قال :
اقتل زيداً؟ وكان « بين العينين » كناية عن « الجبهة ». وراجع أيضاً : النهاية ، ج ٢ ، ص ٤٧٣ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٥٨٤ ( شطر ).
[٥]
في « بر ، بف » : « من رحمة الله جلّ وعزّ ». وفي حاشية « د » : « من رحمة الله ».
وفي الوافي : « من رحمة الله تعالى ».
[٦]
الفقيه ، ج ٤ ، ص ٩٤ ، ح ٥١٥٧ ،
معلّقاً عن ابن أبي عمير ، عن غير واحد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ؛ ثواب الأعمال ، ص ٣٢٦ ، ح ١ ، بسنده عن
ابن أبي عمير ، عن غير واحد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام .
الأمالي للطوسي ، ص ١٩٨ ، المجلس ٧
، ح ٤٠ ، بسند آخر ؛ المحاسن ، ص ١٠٣ ، كتاب عقاب الأعمال ، ح ٨٠ ،
بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، وفي كلّها مع اختلاف يسير
الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٦٣ ، ح ٣٣٧٨ ؛ البحار ، ج ٧٥ ، ص ١٥٢ ، ح ٢١.
[٧]
« النميمة » : نقل الحديث من قوم إلى قوم على جهة الإفساد والشرّ. النهاية ، ج ٥ ، ص ١٢٠ ( نمم ).