[٨]
في الكافي ، ح ٤٣١ والتوحيد : « سليمان بن خالد » بدل « محمّد بن مسلم ».
[٩]
في الكافي ، ح ٤٣١ والتوحيد : + / « من نور ». وفي الوافي : « ألقى في قلبه نيّة
صالحة أو خاطر خير يؤثّر فيه منفعلٍ فَعَلَ أو قول سَمِعَ ، والنكت : أن يضرب في
الأرض بقضيب ونحوه فيؤثّر فيها ». وفي هامشه عن رفيع رحمهالله
تعالى : « أي أدخل في قلبه وأحدث فيه أثراً من نور وفتح مسامع قلبه وجعلها مفتوحة
تسع المعارف ، ووكّل به ملكاً يسدّده ويعرّفها إيّاه ويحفظه عن الزيغ. وقوله : «
إذا أراد بعبد سوءً » أراد به وقوع مراد العبد وعلمه بأنّه يريد السوء « نكت في
قلبه نكتة سوداء » بأن يتركه مخلّى بينه وبين مراده فيحدث في قلبه نكتة سوداء من
سوء اختياره ، ويصير مسامع قلبه مسدودة ، وتركه والشيطان الموكّل به لإضلاله لما
فيه من سوء اختياره ».
[١٠]
الكافي ، كتاب التوحيد ، باب
الهداية أنّها من الله عزّ وجلّ ، ح ٤٣١ ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن
أبيعمير ، عن محمّد بن حمران ، عن سليمان بن خالد ، عن أبيعبدالله عليهالسلام . التوحيد ، ص ٤١٥ ، ح ١٤ ، عن أبيه ،
عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبيعمير ، عن محمّد بن حمران ، عن سليمان
بن خالد ، عن أبيعبدالله عليهالسلام . المحاسن ، ص ٢٠٠ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٣٥ ، بسند آخر عن سليمان بن خالد ، عن
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 3 صفحة : 542