[١]
في « بح ، بف » : + « سنة ». في معاني الأخبار ، ص ٢٨٦ ، ح ٢ : « سئل
أبوالقاسم الحسين بن روح عن معنى هذا الخبر ، فقال : عنى بذلك « إله أحد جواد »
قال : وتفسير ذلك أنّ الألف واحد ، واللام ثلاثون ، والهاء خمسة ، والألف واحد ،
والحاء ثمانية ، والدال أربعة ، والجيم ثلاثة ، والواو ستّة ، والألف واحد ،
والدال أربعة ؛ فذلك ثلاثة وستّون ». وقال في الوافي : « لعلّ المراد بالحديث
أنّه أظهر إسلامه بكلمات كان عددها بحساب الجُمَّل ثلاثة وستّين ؛ ففسّر ابن روح
تلك الكلمات وعدّدها ».
[٢]
كمال
الدين ،
ص ٥١٩ ، ح ٤٨ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ٢٨٦ ، ح ٢ ، بسند آخر
عن أبي القاسم الحسين بن روح الوافي ، ج ٣ ، ص ٧٠٠ ، ح ١٣١٠ ؛ البحار ، ج ٣٥ ، ص ٧٨ ، ح ١٧.
[٣]
في « ج » : « الخرور ». وفي « بح » : « الجزور ». وكلاهما سهو. وعلى هذا ، هو عليّ
بن الحَزَوَّر الغَنَويّ الكوفيّ. راجع : تهذيب الكمال ، ج ٢٠ ، ص ٣٦٦ ، الرقم
٤٠٣٩ ، وما بهامشه من المصادر.
[٦]
في « ج ، ف ، بح ، بر ، بف » وشرح المازندراني : « تغيب ». وقال المازندراني : «
أي تغيب عنّا ، فالفرصة غنيمة ». وقال في الوافي : « كنت تشهد ونغيب ، يعني
إنّك لم تزل كنت شاهداً مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تسمع الحديث منه ، ونحن كنّا نغيب عنه
أحياناً لم نسمع كثيراً ممّا كنت تسمع ».