[٤]
في البصائر : « يا حسين بيوتنا مهبط الملائكة والوحي ، وضرب بيده إلى مساور في
البيت فقال : يا حسين ، مساور والله طال ما اتّكأت » بدل « يا حسين وضرب ـ إلى ـ ما
اتّكت ».
[٥]
في « ض » : « زغبتها ». و « الزَغَب » : صغار الشعر والريش وليّنه ، أو أوّل ما
يبدو منهما. القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ١٧٤ ( زغب ).
[٦]
بصائر الدرجات ، ص ٩٠ ، ح ٢ ، عن أحمد بن محمّد الوافي ، ج ٣ ، ص ٦٣٤ ، ح ١٢٢٤.
[٧]
في مرآة
العقول
: « فاحتبست ، على بناء المعلوم أو المجهول ؛ لأنّه لازم ومتعدّ ».