الإسناد ، ص ٣٦١ ، ح ١٢٩٣ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : « عدّة المتعة حيضة
وقال : خمسة وأربعون يوماً لبعض أصحابه » الوافي ، ج ٢٣ ، ص ١٢٣٨ ، ح ٢٣١٢٧ ؛ الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٥١ ، ح ٢٦٥٠٩.
[٢]
في الوافي : « يعني أنّ الاحتياط أن
يكون عدد الليالي أيضاً خمساً وأربعين كالأيّام ، لا أربعاً وأربعين ، والحاصل أنّ
المعتبر على الاحتياط الأيّام بلياليها ».
وفي مرآة
العقول ، ج ٢٠ ، ص ٢٤٣ : «
قوله : والاحتياط ، قال الوالد العلاّمة رحمهالله : يمكن أن يكون من كلامه عليهالسلام ، وأن
يكون من كلام البزنطي ، والأحوط أكثر الأمرين من اليوم والليلة ، وكان مراده أيضاً
هذا بقرينة الاحتياط ؛ فإنّ الظاهر في أمثال هذه العبارة إن كان يوماً أن يكون
المراد به اليوم والليلة ، وإن كان ليلة فكذلك ».
[٣]
التهذيب ، ج ٨ ، ص ١٦٥ ، ح ٥٧٤ ، معلّقاً
عن الكليني. المحاسن ، ص ٣٣٠ ، كتاب العلل ، ذيل ح ٩٠ ، بسند
آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : «
عدّتها [ المتعة ] خمسة وأربعون يوماً ». وفي النوادر للأشعري ، ص ٨٩ ، ذيل ح ٢٠٦
؛ والتهذيب ، ج ٧ ، ص ٢٥٩ ، ذيل ح ١١٢٠
؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ١٤٧ ، ذيل ح ٥٣٩
، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، وتمام الرواية هكذا : «
عدّتها [ المتعة ] خمس وأربعون ليلةً ». وفي تفسير القمّي ، ج ١ ، ص ٧٨ ، من دون
الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام ، وتمام الرواية هكذا : «
عدّة المتعة خمسة وأربعون يوماً » الوافي ، ج ٣ ، ص ١٢٣٨ ، ح ٢٣١٢٧ ؛
الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٥١ ، ح ٢٦٥١٠ ؛
وج ٢٢ ، ص ٢٧٧ ، ح ٢٨٥٨٤.
[٥]
في المرآة : « قوله : كأنّي أنظر ، أي
الواقعة في بالي بخصوصيّاتها ، كأنّها نصب عيني ، وكان يعقد بيده على حساب العقود
بما يدلّ على الخمسة والأربعين تأكيداً وتوضيحاً ».