[١]
في مرآة
العقول
، ج ٢٠ ، ص ٢٠٠ : « قوله : عن لبن الفحل ، لعلّ سؤاله كان عن معنى الفحل فأجاب عليهالسلام بأنّ الفحل من حصل اللبن من وطيه ومن
ولده ، فلو تزوّج رجل امرأة مرضعة حصل لبنها من زوج آخر لا يكون الزوج الثاني
فحلاً ».
[٢]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٣١٩ ، ح ١٣١٦ ؛ والاستبصار
، ج ٣ ،
ص ١٩٩ ، ح ٧١٩ ، معلّقاً عن الكليني الوافي ، ج ٢١ ، ص ٢٤٣ ، ح ٢١١٦٢ ؛
الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٣٨٩ ، ح ٢٥٩٠٥.
[٣]
في « ن ، بح ، بن ، جد » وحاشية « م ، بخ ، جت » : ـ « بن يحيى ».
[٤]
قال الجوهري : « عُرْض الشيء بالضمّ : ناحيته من أيّ وجه جئته ، يقال : نظر إليه
بُعْرض وجهه ، كما يقال : بصفح وجهه ، ورأيته في عُرْض الناس ، أي في ما بينهم ، وفلان
من عُرْض الناس : أي هو من العامّة ».
وقال
الفيّومي : « يقال : رأيته في عَرْض الناس بفتح العين ، يعنون في عُرُض بضمّتين ، أي
في أوساطهم ، وقيل : في أطرافهم ، والعُرْض وزان قفل : الناحية والجانب ». وقال
العلاّمة المجلسي : « عرض الناس بالفتح : أوساطهم وعامّتهم ». الصحاح ، ج ٣ ، ص ١٠٨٩ ؛ المصباح
المنير ، ص ٤٠٤ ( عرض ).