[٥]
في « بف » : « لا بارك ». في الوسائل : + « به ».
[٦]
في المرآة : « قوله : فالسدر ، السؤال
من جهة أنّ العامّة رووا عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه لعن قاطع السدرة ، وروي
أنّه لمّاقطع المتوكّل ـ لعنه الله ـ السدرة التي كانت عند قبر الحسين عليهالسلام ، وبها كان الناس يعرفون قبره ثمّ ، قال
بعض العلماء في ذلك الوقت : الآن بان معنى حديث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد أوردت هذا الخبر في
كتاب البحار ». اورد الخبر في الأمالي للشيخ الطوسي ، ص ٣٢٥ ، ح
٦٥١ ، وعنه في البحار ، ج ٤٥ ، ص ٣٩٨ ، ح ٧ ، وفيها : «
الرشيد » بدل « المتوكّل » ، فلذا قال في هامش الكافي المطبوع : « ولعلّ المتوكّل
في كلام المجلسي تصحيف الرشيد وقع من النسّاخ ».