[٤]
« فانصدع » ، أي انشقّ ؛ من الصَدْع ، وهو الشقّ. أو هو الشقّ في الشيء الصلب ، كالزجاجة
والحائط. راجع : لسان العرب ، ج ٨ ، ص ١٩٤ ( صدع ).
[٥]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٢١٩ ، ح ٩٥٩ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ١٣٢ ، ح ٤٧٤ ، معلّقاً
عن عليّ بن إبراهيم الوافي ، ج ١٨ ، ص ٩٠٩ ، ح ١٨٥٦٦ ؛ الوسائل ، ج ١٩ ، ص ١٤٤ ، ح ٢٤٣٢٦.
[٦]
قال المحقّق الشعراني في هامش الوافي : « قوله : وكان يونس يعمل
به ويأخذ ، هذا قول المرتضى ـ عليه الرحمة ـ ونسبه إلى إجماعنا وأنّه من
متفرّداتنا ، ونسبه في المسالك إلى المشهور ، ونقل أيضاً عن المفيد رحمهالله والشيخ في موضعين من النهاية ، ولكنّ
كثيراً من فقهائنا ذهبوا إلى قبول قوله بيمينه موافقاً للقاعدة ». وراجع : المقنعة ، ص ٦٤٣ ؛ النهاية ، ص ٤٧٧ ؛ الانتصار ، ص ٤٦٦ ، مسأله ٢٦٣ ؛ مسالك
الأفهام
، ج ٥ ، ص ٢٢٢ و ٢٣٣.
[٧]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٢١٩ ، ح ٩٥٨ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ١٣٢ ، ح ٤٧٣ ، معلّقاً
عن عليّ بن إبراهيم الوافي ، ج ١٨ ، ص ٩١٠ ، ح ١٨٥٦٧ ؛ الوسائل ، ج ١٩ ، ص ١٤٤ ، ح ٢٤٣٢٥.