والجراحات
من ذلك ؛ لأنّها جابرة لها عمّا حصل فيها من النقص ، وسمّي أرشاً. لأنّه من أسباب
النزاع ، يقال : أرّشت بينهم إذا أوقعت بينهم. النهاية ، ج ١ ، ص ٣٩ ( أرش ).
[٢]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٦٢ ، ح ٢٦٧ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ٨٠ ، ح ٢٧١ ، معلّقاً
عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن صالح ، عن عبد الملك
بن عمرو ، عن أبي عبد الله عليهالسلام . وفي التهذيب ، ج ٧ ، ص ٦٢ ، ح ٢٦٨ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ٨١ ، ح ٢٧٤ ، بسندهما
عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن عبد الملك بن عمرو ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، مع اختلاف. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٢٢١ ، ح ٣٨٢٠ ، معلّقاً
عن عبد الملك بن عمرو ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، وتمام الرواية فيه : « يردّها ويردّ نصف عشر ثمنها إذا كانت حبلى » الوافي ، ج ١٨ ، ص ٧٤١ ، ح ١٨٢٠٥ ؛
الوسائل ، ج ١٨ ، ص ١٠٥ ، ح ٢٣٢٥٠.