responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 59

عند سماع الأذان.

وبالفصل الثالث يبدأ استعراض الأحاديث حول" الصلاة" بوجوب الصلاة، خصائص هذه العبادة الإلهيّة القيّمة التي هي نور القلب وأساس الدين واولى الواجبات الإلهيّة، وضرورة الحفاظ على مكانة الصلاة في الحياة، وما إلى ذلك.

ويختصّ الفصل الرابع ب" آداب الصلاة"، الآداب الظاهرية، مثل: السواك، الزينة، أدائها في أوّل الوقت، وآدابها الباطنية مثل: حضور القلب، الخشوع وغيرهما. وينتهي هذا الفصل بذكر الحالات والكيفيّات التي يجب أن يراعيها المصلّي.

وذكرنا في الفصل الخامس ترك الصلاة وآثاره، ومن جملتها غضب اللّه. ثمّ بيّنا في الفصل السادس آثار الصلاة في روح الإنسان وحياته إذا ما أدّاها كما ينبغي، ومن جملتها: ترك القبائح، الثبات في طريق الحقّ، والتقرّب إلى اللّه.

ويعرض الفصل السابع أحاديث حول ما يمهّد لقبول الصلاة، وما يحول دون قبول الصلاة.

وخُصّص الفصل الثامن ل" تعقيبات الصلاة"، ويورد الأذكار وما يُؤدّى بعد الصلاة. وسلّطنا الضوء على كيفيّة صلاة رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله الذي يمثّل أسمى قدوة وأرفع نموذج، وما هي الحالة التي كانت تسيطر عليه أثناء الصلاة؟ هذا ما تمّ تخصيص الفصل التاسع للإجابة عليه.

وتدور الفصول الثلاثة من العاشر إلى الثاني عشر حول" صلاة الليل" وآثارها،" صلاة الجماعة" وبدايتها في الإسلام،" صلاة الجمعة" والحضّ على أدائها، وينتهي هذا الباب بذمّ من لا يهتمّ بها ....

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست