responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 589

1271. عنه صلى اللّه عليه و آله أَيضا: اللّهُمَّ إِنّي أَسأَ لُكَ بِاسمِكَ يا أَحَدُ يا واحِدُ يا شاهِدُ يا ماجِدُ يا حامِدُ.[1]

1272. عنه صلى اللّه عليه و آله: الحَمدُ للّه‌ الَّذي عَلا في تَوَحُّدِهِ، ودَنا في تَفَرُّدِهِ ... مَجيدا لَم يَزَل، مَحمودا لا يَزالُ.[2]

1273. عنه صلى اللّه عليه و آله: إِنَّ آدَمَ لَمّا رَأَى النُّورَ ساطِعا مِن صُلبِهِ؛ إِذ كانَ اللّهُ قَد نَقَلَ أَشباحَنا مِن ذُروَةِ العَرشِ إِلى ظَهرِهِ، رَأَى النُّورَ ولَم يَتَبَيَّنِ الأَشباحُ ... فَقالَ: ما هذِهِ الأَشباحُ؟

فَقالَ اللّهُ تَعالى: يا آدَمُ، هذِهِ أَشباحُ أَفضَلِ خَلائِقي وبَرِيّاتي: هذا مُحَمَّدٌ وأَنَا المَحمودُ الحَميدُ في أَفعالي، شَقَقتُ لَهُ اسما مِنِ اسمي ....[3]

1274. عنه صلى اللّه عليه و آله فِي الدُّعاءِ: أَنتَ اللّهُ المَحمودُ بِكُلِّ لِسانٍ.[4]

1275. عنه صلى اللّه عليه و آله: الحَمدُ للّه‌ المَحمودِ بِنِعمَتِهِ، المَعبودِ بِقُدرَتِهِ، المُطاعِ بِسُلطانِهِ ....[5]

3/ 23 الحَيُ‌

الحيّ لغةً واصطلاحا

الحيّ صفة مشبهة من مادّة" حيي". وهو أَصلان: أَحدهما: خلاف الموت، والآخر


[1] البلد الأمين: ص 405، بحار الأنوار: ج 94 ص 388.

[2] الاحتجاج: ج 1 ص 138 ح 32 عن علقمة بن محمّد الحضرمي عن الإمام الباقر عليه السلام، بحار الأنوار: ج 37 ص 204 ح 86.

[3] التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام: ص 219 ح 102 عن الإمام زين العابدين عن أبيه عن جدّه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 11 ص 150 ح 25.

[4] مكارم الأخلاق: ج 2 ص 143 ح 2354 عن معاذ بن جبل، بحار الأنوار: ج 95 ص 356 ح 11.

[5] مكارم الأخلاق: ج 1 ص 451 ح 1545 عن الإمام زين العابدين عليه السلام، بحار الأنوار: ج 103 ص 267 ح 13؛ ذخائر العقبى: ص 70 عن أنس.

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 589
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست