در وجوب نماز جمعه با عنوان القامعة للبدعة فى ترك صلاة الجمعة كه در مقابل رأى فاضل هندى (د 1137 ق) مبنى بر حرمت اقامه نماز جمعه، اشاره كرد[1].
إسالة الدمعه من عين المانع من الجمعه را نيز او در همين بحث نوشته است[2].
اساتيد و مشايخ
سماهيجى در اجازه مفصلى كه براى شيخ ناصر بن محمّد خطى قطيفى جارودى در 23 صفر 1128 ق در بهبهان نگاشته است، اساتيد خود را در روايت چنين نام مىبرد:
1. سليمان بن عبداللَّه ماحوزى
2. محمّد بن يوسف بن على بن كنبار نعيمى بلادى بحرانى
3. محمّد بن على بن حيدر مكى عاملى
4. محمود بن عبدالسلام معنى بحرينى
5. احمد بن على بن حسن سارى[3]
از آنجا كه ابن اجازه مدبجه است، بايد شيخ ناصر بن محمّد جارودى را هم در زمره مشايخ و هم در زمره شاگردان او به شمار آورد[4].
او در اجازهاى كه به محمّد بن عبدالمطلب بحرينى داده است ديگر مشايخ خود را چنين ذكر مىكند:
7. ابوالحسن بن محمّد طاهر فتونى شريف عاملى
8. احمد بن اسماعيل جزايرى
9. على بن جعفر بن على بن سليمان بحرينى
10. محمّد قاسم اصفهانى هزار جريبى[5]
[1]. الذريعة، ج 17، ص 15.
[2]. الذريعة، ج 2، ص 8؛ أنوار البدرين، ص 153.
[3]. لؤلؤة البحرين، ص 99.
[4]. طبقات أعلام الشيعة، الكواكب المنتثره فى القرن الثانى بعد العشره، ص 462؛ منية الممارسين، نسخه خطى كتابخانه آية اللَّه مرعشى نجفى؛ فهرست نسخههاى خطى كتابخانه آية اللَّه مرعشى نجفى، ج 3، ص 214، ش 1018.
[5]. طبقات أعلام الشيعة، الكواكب المنتثره فى القرن الثانى بعد العشره، ص 463.